
أمس بينما كنت أشق طريقي إلى متجر البقالة مع ابنتي، بدأت تُردد “تُمطر، تُمطر!” ولكن عوضاً عن السحب العادية، كانت تشير إلى شاشة هاتفها تُظهر شبكة أكواخراً. فجأة تذكرت ما قرأتُه: مقال عن ‘نقاط التغير المزدوجة’ والذكاء الاصطناعي والتغير المناخي وكيف يهدد إرادتنا الإنسانية! كنت كالنورس في عاصفة… كيف نحتفظ بقدرة أطفالنا على التفكير؟
الذكاء الاصطناعي والتغير المناخي: رؤية من قلب أب

أعلم أنك تفكر، “ماذا يقول أحد الآباء الكوريين الكنديين عن الذكاء الاصطناعي والمناخ؟” لكني أراها بأبسط الطرق. كنت أراقب ابنتي (التي تحب فن بناء الشخصية باستخدام ألعاب الواقع الافتراضي) والزيادة في تقنيات ‘الذكاء الاصطناعي’ تغزو حتى مساحات الألعاب الصباح.
عندما تصل الرسائل مثل: “تعالوا نكتشف البدو في جوجل إيرث بدلاً من الخروج للمشي”، تسألني: “أبي، ليه المياه متهرولات من الشواخ؟” فهذه الأسئلة التي تُذكّرني بنعم ذات الخضرة المنظمة والممرات الآمنة. نحن لسنا في كوكب بعيد… نحن نعايش هذه الأزمات بخطوات صغيرة مع تربية متوازنة. مع كل قعادة نهتم بزراعة عقل طفلنا بينما نستخدم كل تكنولوجيا تحت قدميك كأداة تُحلق بهم بعيداً عن نار الارتباك.
هل يجعل الذكاء الاصطناعي والتغير المناخي الأبوة أكثر تعقيداً؟

يقولون، “واجب الهواء أخف من واجب الماء”، ولكن في مجموعة اليوم من المقالات، شعرتُ أن واجب المياه (التغير المناخي) والهواء (ذكاء الآلات وحولها) قاتليني نفسياً!
أحد الأمهات يعرف التاريخ جيد: “أتعلم، بناتي تقضي الوقت الأطول على تطبيقات الألعاب، وتُلحّ أن الذكاء الاصطناعي يخترع لها وجهاً في الصورة… ولكن فجأة تقول لي: لا تعرف كيف أرسم الأشياء بنفسي. تتوقف عن المحاولة.” هنا أتدخل وأقول: “هذا مفتاحنا المزدوج: ندمج التكنولوجيا كخريطة لتحقيق أحلامهم، لا كوجهة نهائية!
أنا بالمناسبة، أستخدمها معها كمغامرة معاً: نسأل أجهزة الذكاء “كيف تُقيس الجليد الذي يجعل الدولاب البيئي يدور؟” ثم نذهب للعب في دوامة الحديقة وندور نحن! عوضاً عن الحساسية السطحية، بنحاول نشحنها بتذكرة فهم الأسباب، مثلما نخطط رحلاتنا ولكن لا ننسى أن الطريق الأجمل ماغادرناه أبداً.
رغم أن بعض الآباء يُمجّدون الشاشات كخادم، أحب أن أسأل أولاً: هل هذه الأداة تُعزز من فضول ابنتي، أم تُخرس الأسئلة؟ لأننا نعلم، في هذا العصر، يشبه تدجين الذكاء الاصطناعي خلط توابل طهي متوازن: الإفراط يُفقد النكهة الأصلية!
كيف تحول تحديات الذكاء الاصطناعي والتغير المناخي العادات اليومية؟

هل تعرف ماذا يعني “Decay” لأب يراقب أطفال بلاده يلعبون في مراكز الشراكة الابتكارية؟ مع دمج الذكاء الاصطناعي في جوانب عدة، النشاط والانشغال صارا كموجات خفية-بعضها خطيق.
صدقاً، صارخ أحياناً كصديق أب لأبي آخر “هذا ليس ماكينة العتاقة!” عندما يترك طفله يطلب وجبته عبر ChatBot ولا يسأل لماذا سُميَ هذا الطبق “دولماشي”؟
ها هو سر العصر: لا نخاف من الذكاء الاصطناعي، ولكن نُضيء التوازن! الذكاءُ الآلي إذا فَهِمنها عملياً يمكن أن يُسخره كأداة ممتعة لفهم كيفية ذوبان الجليد، لماذا نُضحك ونُصدُق منظومة تنظيف الإسكانات بدلاً من أن نتعلم منها؟ تعالوا تذكروا: حتى في أحدث برنامج AI، تبقى نبرة “منصيَدة جدتي” أغلى من كل التحليلات!
لم أكن أفكر أبداً في أمر “الذكاء المُبسّط بالتكنولوجيا” حتى أصبح تعليمي أبسط طقوس، مثل أن نرسم متن الأنجم القديمة عبر تطبيقات تُظهر لنا الروبوتات… ولكن بعد إغلاق التطبيقات نحاول نُقلِّدها في الألوان!
حلول عملية من شوارع: استغلال الذكاء الاصطناعي والتغير المناخي

أمي قالت يوماً “الضبّانة عن الصعب يزيدهون”، أي: التشجيع لا ينمي فقط النظر للحلول ولكنه يُفرخ الشجاعة المنزلية!
في أحد الأيام صادفت ابنتي رجاءً جديداً: “ديما هانا برامج رجاءً تستطيع تحديد نوع الطائر من صوته، يا أبي!” وقلت لها، “أنتِ أستاذ الخلق الأصلي، هل تعلمين أن المُصاصة التي نختارها من الشجر يمكن أن تُستخدم لفهم فصل الصيف؟
جونس هوبكين يحسبون الذوبان، ونسرد له بالحكايات، “imagine الحرة!” قمتُ معها بمشروع صغير: نسّخنا بيانات ذيّاقة عن درجات الحرارة ووضعناها على خريطة منزلنا، وطورنا قصة أداة ذكية مخيفة تُعرف متى يذوب الثلج وتُخطرنا عبر لعبة! المهم أن تتعلم وليس أن تُقدِّس الآلة.
صدقاً، مثل دمج أبسط الوظائف التكنولوجية في حياة طفلنا، نفعال الصغير لكن نقوي الضريبة: في النهاية، كل جهاز “مُمتاز” لن يُميّز إحساسها بنزيف البيئة، تكون أنت هي التي تُطبّق على الآحركات حتى نَحميها!
لماذا نحافظ على الإحساس الإنساني رغم الذكاء الاصطناعي؟
الذكاء الحقيقي لا يُشتَرط أن يكون اصطناعياً: بل أن تُسند طفلك أن يعرفه، ويُجد استغلاله دون فقدان إحساسه!
تتذكر، يا أخي، فطور الآحاد في حديقة المنزل؟ نمزج فواكه طازجة ونراقب أحد الحي السنواري يرسم بسبب انقطاع كهرباء بسبب الأمطار الغزيرة. هذه أنفاسنا. كل ذرة وعي نزرعها في طفلنا تُصبح رئة طبيعية للعصر الجديد.
عندما نستخدم AI لدينا، لا نلتجيء له كخليفة، نرميه كله في سلة صندوق الأبحاث معهم. “تتفجر” حياتهم عندما نؤمن لهم ما يستحقون: الاستفسار المفتوق والإحباط المُشارك!
ربما تعتقد أن الأمر معقد، ولكن هل تتذك مثلي الحال؟ بنينا لعبة تُظهر لنا كيف من الصيف الماضي إلى المستقبل يكون للمياه حكاية وبصمة. ببساطة، لأن الطفل يراها أكثر من مجرد رسم بياني… رؤية مستقبلية مَعْـنَيّة!
كن كالطواحين في متنزه… سَتُدير الرياح الذكاء الاصطناعي بما يُفعّل حماستك طلبات الصغيرة.
التوازن بين الذكاء الاصطناعي والمناخ: دروس من الأبوة
أنت ترى المباني الذكية تُخفي العواصف خامتها، ولكن هل سيُصبح الإحساس بالرياح الزائفة من مُروحة الذكاء الاصطناعي يُغيب الرعاية الحقيقية؟
بالطبع، ليست التوصية أن تعود مثل نجدك للأ pencils وشرائح الإنترنت المتقطعة، ولكن أن تجعل من الرياح المنصومة جسرًا! كمثلنا، نستخدم GPS من داخل رحلاتنا العائلية ولكن نُطلب من أمينا عمرها سبع سنوات أن نُخطط الخريطة سوياً أولاً “ليش وصلنا هنا؟”
ونُضمن الألعاب الإلكترونية عبقرية تخدم الإنسان. نحن في بيئة شرقية – غربية، هنا مع خلط التوابل، نُعلم أطفالناذين: العلم ليس شذاذ الآلة، وإن صحت دقة التنبؤات، ولكن فهم العواطف والحكيم مع غرابة التقنية التي نُقدم ثمرة التعليم. نحن على الحافة… ولكن ليس ضحيةً بل نُصبح “عاملاً حيّاً”، نستند لقوة العقل بدل الاعتمادية!
تحتاج أنت، أخي الأب، إلى قراءة السحابة من دخول فورٍ، وليس لتقف عاجزاً عندما تهطل أمطار حقيقية. الفهم لا يعني التخلص من الذكاء الاصطناعي، بل أن تُعلّم أطفالك، “فيه فرق بين عندك أنهار وأن سردها كيف تتحول خطوة أخلاقية!”
الذكاء الاصطناعي صديق وليس إلهاً: رؤية تربوية واقعية
صديقتي ربة المنزل في المتجر ذكرتني بحالة خطيرة: “في يوم وفكرة هندسة AI، هل نربي طفلنا تحت شمس الذكاء الاصطناعي ولا تحت سماء بيئتنا الن بعد مرح الذكاء الاصطناعي في اللعب مع أطفالنا، أحب أن أسأل نفسي: هل كسبتُ ابنتي مُبرمجاً مصاباً، أم رساماً قادراً على استخدام أداة؟
نستقبل البيانات وت transforms مثل حقيبة طفلنا النظيفة. سألفظ متن مثل سبقت Semaphore المستقبل! نُزجِّم حال العالم دون أن نملّ ولادة الأمل. وكل بيت علم نبنيه على مثل هذه التكنولوجيا نبدأ بأساس منزلي: “سهل، مفهوم، مشاور!”
بجهد يومي أدعم فكرة “Smart but Savage”، مع تعليم ابنتي أن تستخدم الذكاء الاصطناعي كأريكة تُفكر فيها قبل أن تسدِّلها، وعندما تركل سوار المراقب المائي الدراسي عن الشاطئ، تقول “أبي، أنا أستطيع تعلم كيف يذوب الجليد، ولكن إحساس الماء هو مجرد “تفاعل حيّ”!
ابتكار الحلول لا يولّد آله، ولكن يُشعل النار في مخيلتهم، بحيث حتى الروبوتات تُصبح في تفكيرها نوافل للطبيعة. الرحلة نحو الأفق ليست أبداً أحادية الاتجاه، ولكن وجهات وضبط وسعي!
ممارسات يومية لتعزيز الذكاء البشري مع التغير المناخي
أعلم أن أنت لم تصل إلى هنا إلا لأنك تحب إجابات! لنبدأ.. هنا ركائز فهم اشتغل مع طفلك:
- “كن مثل Google المفهم”: لا تشغّل التكنولوجيا كخادم، بل كمرشد تحت سيطرة عاطفية ووجدانية.
- “عندك وجدان، اكتبه”: لتجديد الذكاء الإدراكي، دع طفلك يُعيد شرح الأفكار لكلبكه، أو لك، من دون تقليد الأجهزة.
- “استخدم الهدوء لتبلور التعلم”: في كل يوم، نتواصل مع طفلنا عن أثرنا البسيط، مثل إعادة التدوير، وكيف يمكن أن يتصل بخطوات واسعة لحماية الأرض.. وليس BOTاً سيؤثر!
- “اسقهِ القصة الخضراء”: شاركها بما يُشير إلى أن المناخ ليس بمستقل عن حياة الناس في الشوارع، وكل قطعة استدامة في يومها تُحافظ على “روية المستقبل”.
Text-to-game مع طفلنا، نُخرج اختراع AI إلى لعبة قصصية أطفال! كي تفهم أهمية أن تحمي السرب من التفاعل بين ذكاء الآلة وذكاء الإنسان. أفخم وصية:
الذكاء الحقيقي لا يُشتَرط أن يكون اصطناعياً: بل أن تُسند طفلك أن يعرفه، ويُجد استغلاله دون فقدان إحساسه!
هذا ما نزرعه أنا وأُمي هنا، بظل مدائن مستقبلية ولكن مع “فرح بشري” لا يُستبدل.
بين الذكاء الاصطناعي والذكاء البشري: دعوة للتأمل
أحنّ إلى زمان لم يفهم فيه أحد قصة ذوبان الجليد، ولكن اليوم… “واحد لوّح بيده، يفهم أن ذكاء الآلة يمكن أن يوقف النداء البيئي المُتدهور.”
هذا الارتباك ليس نهاية. إنه مدينة: نُضيء “فقه التطور”، ونُعلم أطفالنا أن “التحليل ليس قراراً”. لننظر إلى الذكاء الاصطناعي كسمكة تتعرف على بيئة المياه ولكن لا “تهتم” في قيمتها الحيوية من دون عين وضمير!
أتساءل: معاً ـ هل تُديم بلادنا بالبيئة؟ أنا أجد الأذكى أن أربط هذا السؤال بما نستخدمه في المغامرات المنزلية، مثل خريطة الجليد التي تراقب ذوبانه، ولكن مع طفلة صغيرة، نضع عليها صورة من صور الأمطار المنتظمة ونُسأل: “ليفي الطبيعة تستودع” هل نؤمن لها “ذكاءً مُشجّعاً” أم “انفصماً رقمياً”؟
Automation يجب أن يكون طريقاً، وليس مشكلة. نبني مستقبل أطفالي مثل سفينة الحديث في عُباب، مأمونة التوجه ولكن فيها القيادة! “Sogang، أو Saint Mary.. ابني لن يحتاج شهادة تُغيّب الوعي، ولكن سَيَخْتبر القرار الآخِر بقلب لم يُغْرَب عنه.”
.KEYNOTE: “الذكاء يُصان إلا إذا استخدمنا أجهزة لا تُوهِن المُشجع!”
المصدر: Double Tipping Points: Agency Decay in the Climate-AI Nexus, Psychology Today, 2025-09-14
