في عالم يتطور يومياً بين أكوام من البيانات والمعلومات، هناك شيء لا يزال ثابتاً: لقاء العينين تقابلني بعد يوم طويل. ذكاء اصطناعي وطفلة صغيرة – قد يبدو هذا المزيج غير متوقع، لكنني أتعلم كيف يمكن للتكنولوجيا أن تدعم علاقتنا أكثر مما تخذلك. هل تشعر أحياناً بأنك تائهاً وسط بحر من النصائح عن التربية والتكنولوجيا؟ قبل […]
هل تتذكرون تلك اللحظة التي حملتم فيها طفلكم للمرة الأولى؟ يبدو الأمر كما لو كان الأمر بالأمس… والآن ها هو يركض ويلعب ويكبر أمام أعيننا بسرعة البرق! في خضم هذه الرحلة السريعة، يتساءل الكثير منا: كيف يمكننا تحضير أطفالنا لعالم يهيمن عليه الذكاء الاصطناعي دون أن نفقد جوهر طفولتهم؟ اليوم، أشارك معكم بعض الأفكار التي
في عصر أصبح فيه الذكاء الاصطناعي جزءاً أساسياً من حياتنا اليومية، تواجه الأسر تحدياً جديداً كيفية التوفيق بين عالم التقنية المتسارع وحاجة الأطفال إلى نمو طبيعي وبدون ضغوط. أنا كأب، بحاول أدمج أفضل ما في ثقافتي الكورية اللي نشأت فيها مع تجربتي هنا مع بنتي الصغيرة المولودة عام 2018 (والتي اختارت اللهجة المزيج الرائع الآن!)،
بصفتي أبًا كوريًا كنديًا وأب لطفلة في السابعة من عمرها، أجد نفسي أتعجب باستمرار مدى سهولة تولي الأطفال للتكنولوجيا. بينما ما زلت أنا أحاول فهم التطبيقات وأحدث الأجهزة، تبدو ابنتي تقفز عبر المشهد الرقمي بسلاسة. اليوم، أريد أن أشارككم بعض الرؤى حول أحدث اتجاهات التكنولوجيا وكيف تشكل نهج عائلتنا للتكنولوجيا. هل ابنك بالفعل يتجاوزك في
تخيل معي لحظة في حياتك – ربما وقت التقاط ابنتك من المدرسة، أو قبل غيابك عن المنزل لموعد عمل هام. تلك اللحظة الصغيرة حيث ترى عيناها الصغيرتين تملآن بالثقة، وتشعر بالمسؤولية تجاه عائلتك ومشوارك المهني. اليوم، مع تطور الذكاء الاصطناعي بسرعة غير مسبوقة، تتبدلت هذه المخاوف مع الأمل ببيئة عمل تتيح لنا للتركيز على الإنسانية
هل شعرت يوماً بأن التكنولوجيا تبتلع وقت عائلتك؟ هل تجد صعوبة في إيجاد التوازن بين العالم الرقمي والتفاعل البشري الحقيقي في عالم الذكاء الاصطناعي؟ ربما تكون قد قرأت الأخبار عن كيفية استخدام الشركات للذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة العملاء، ولكن كيف يمكننا تطبيق هذه المفاهيم على حياتنا الأسرية؟ في هذا المقال، سأشاركك كيف يمكن لدمج التكنولوجيا
يا للسعادة! هل تشعر أحيانًا أن الساعات تبدو وكأنها تختفي فيديك؟ أتذكر تلك الأيام التي كنت أشعر فيها أن اليوم لا يكفي أبدًا لكل ما نحتاجه كعائلة! مع تقدم ابنتي الصغيرة البالغة من العمر 7 سنوات وبدء مغامراتها في المدرسة، أصبحت أقدر أكثر من أي وقت مضى على قيمة كل لحظة! تخيّل معي إلى أي
يا له من شعورٍ رائع أن تبدأ يومك وأنت ترى ابنتي الصغيرة في السابعة من عمرها ترسم خريطة مغامراتنا اليومية على الثلاجة! في زحام العالم الحديث، وجدتُ أن التوازن العائلي ليس مستحيلاً – بل هو فنّ البساطة المُنظمة. من خلال خبرتي أرى أن السرّ يكمن في تحويل الأشياء المعقدة إلى خطوات لطيفة تشبه رحلاتنا القصيرة
مرحبًا يا آباء وأمهات الأعزاء! هل يومًا توقفت لتساءل كيف سيكون مستقبل أطفالك في عصر يتغير بسرعة؟ يا إلهي، عالمنا يتغير بسرعة مع الذكاء الاصطناعي، أليس كذلك؟ إنه يغير كل شيء حولنا! لكن هل يعلم أطفالنا كيفية التعامل مع هذه هذه الموجة التكنولوجية الجبارة؟ اليوم، دعنا نكتشف معًا كيف يمكننا أن نكون دعائم لهم في
هل سبق لك وطلبت من مساعدك الصوتي الوصلة إلى أقرب متجر، فقط لتفاجأ بأنه لا يفهم ببساطة ما تقصده؟ هذا شعور يعرفه كثير منا عند التعامل مع Siri في الأيفون. لكن ماذا لو قلنا لك أن هناك تغييراً قادماً قد يحول تجربتك بالكامل؟ مؤخراً، عبر سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، عن دعمه لفكرة استبدال
