يعني قولي: لو خليت فريق عمل من الروبوتات يدير المكالمات المتكررة كل يوم، هل هتتضايق؟ البحث بيؤكد إن الذكاء الاصطناعي مش بيخلّي حد يفقد وظيفته خالص، ده بس بيتعالج مع المشكلات اللي محدش عاوز يعملها! واللي ما يصدقش يقعد يشوف معايا كده… إيه هي الثغرات اللي بيملاها الذكاء الاصطناعي في سوق العمل؟ تخيل لو عندك […]
هل تساءلت يوماً: إذا طلب مني الروبوت نصيحةٌ في شراء حذاء ابني المدرسي، أستمع له؟ يبدو مستغرباً، لكن الحقيقة أن 53٪ من مديري الشركات الكبيرة يعتمدون اليوم على الذكاء الاصطناعي في قراراتٍ جريئة! واضح إن نص الرّجال اللي بيديروا الشركات دلوقتي بيجروا على الذكاء الاصطناعي زيّ ما بنروح السوق مع خرائط الجوال. لكن المهم هنا:
في عالم يتسارع بتقنيات الذكاء الاصطناعي، هل تساءلت عن الأمان الرقمي لأطفالنا؟ كيف نحمي فضولهم الصغير بينما نعدهم لتحديات المستقبل الرقمي؟ هذا هو السؤال الذي يطرؤ علينا جميعاً أحياناً. لحسن الحظ، فريق بحثي من Frondeur Labs وDistributedApps.ai وOWASP بيّنوا كيف يساعد إطار KillChainGraph على تطوير حلول مبتكرة. فلنستلهم معاً كيف يمكن لهذه الأفكار أن ترشدنا
اليوم وأنا أبي أوقف مكيف غرفة البنت، فكرت: شو راح يكون عالمها لما تكبر؟ وراحت ذاكرتي تتساءل عن وظائف مستقبلهم مع كل هالتحولات التكنولوجية. تخيل إننا قدام تغيير كبير زي التمويل اللي حصل لشركة LayerX اليابانية الناشئة – وبدون ما ندري، هالذكاء الاصطناعي راح يغير طريقة عيش أطفالنا. كيف يشكل نجاح LayerX مستقبل العمل لأطفالنا؟
مرة طلت بنتي تسألني: ‘بابا، هالبطريق واقعي؟’ – عينيها متوهّجتين بالفضول! هل الصورة حقيقية أم خيال آلي؟ اليوم، تخطو الصين خطوة جريئة للإجابة عن هذا السؤال عبر ملصقاتٍ واضحة تميّز المحتوى المُـولد بالذكاء الاصطناعي. ماذا يعني هذا لنا كأهل؟ لنكتشف معًا كيف نبدأ هذا الحوار كيف تعمل ملصقات تمييز المحتوى المولد بالذكاء الاصطناعي؟ مثلما نشرح
في عالم متسارع الإيقاع، نبحث جميعاً عن تلك اللحظات السحرية حيث تتوقف الساعة ونستمتع بضحكات أطفالنا. تخيل أداةً تختصر ساعات من العمل الروتيني لتحرر وقتك للقراءة مع طفلك أو ابتكار لعبة جديدة معاً. هذه هي القوة التي تقدمها وكيلات الذكاء الاصطناعي من Zapier! لنكتشف معاً كيف تسهم هذه الوكيلات في تحقيق توازن العمل والحياة. ما
هل خطر ببالك وأنت تشاهد طفلك يلعب بالبناء أو يرسم لوحة ملونة، ما هي المهارات التي ستحتاجها يداه الصغيرتان بعد عشر سنوات؟ تقارير حديثة من مكتب إحصاءات العمل الأمريكي تقدم لنا لمحة مدهشة: المستقبل ليس فقط للذكاء الاصطناعي! هناك فرص تزهر في مجالات إنسانية وبيئية وتقنية متنوعة، وكوالدين، لدينا دور جميل في ريادة هذه البذور.
في بيتنا، جربنا مع ابنتي البالغة 7 سنوات تطبيقاً لتحويل القصص إلى رسوم متحركة وكانت متعة لا تُوصف! لكنني كأب، شعرتُ بالقلق في البداية: هل ستُقلل هذه الأدوات من جمال اللحظات البسيطة التي نصنعها معاً؟ هل تحافظ على روح الإبداع الطفولي دون التأثير على طفولتها النقية؟ عندما يصبح الذكاء الاصطناعي صديقاً للرسم والخيال! لاحظتُ مؤخراً
الوالدان اليوم يبحثون عن أداة تدوين ذكية لاستعادة التوازن بين العمل والأبوة. تخيل أنك تُودّع 300 ساعة سنوياً في تدوين ملاحظات الاجتماعات، فقط لتكتشف لاحقاً أن 40% من المعلومات ضاعَت! هل فكرت يوماً كم مرة مررتَ بها؟ هنا تكمن المفارقة: كل تلك الساعات التي لو استخدمناها بذكاء، ربما كانت كفيلة بأن نركض خلف طفلتنا وهي
هذا الواقع يدفعنا لنطرح سؤالاً جوهرياً: هل لاحظتم كيف صارت الإعلانات تلمح لأحلام أطفالكم؟ تخيلوا لو أن كل رسومات أطفالنا على الأوراق تتحول فجأة إلى عوالم تفاعلية بلمسة واحدة! هنا يبرز السؤال الأهم: كيف نحمي مساحة الإبداع الخالص بين أيديهم؟ الذكاء الاصطناعي في التسويق: كيف يرسم مستقبل خيال الصغار؟ تظهر تقارير ماكينزي أن أدوات مثل
