اسم الكاتب: Appa-lytics

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

كيف يعزز الذكاء الاصطناعي الروابط الأسرية في التربية؟

في تلك اللحظة الهادئة بعد العودة من المدرسة، بينما كانت ابنتي تروي لي بحماس عن يومها، تساءلت: كيف يمكن للتكنولوجيا أن تدعم هذه اللحظات الثمينة بدلاً من أن تقاطعها؟ جاء تقرير DORA 2025 عن الذكاء الاصطناعي في التربية ليعطيني إجابة مذهلة! نعم، 90% من الخبراء يستخدمون الذكاء الاصطناعي الآن، لكن الأهم هو كيف يستخدمونه – […]

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

المرونة العائلية: كيف نصنع من التحديات فرصاً للابتكار؟

أتذكر تلك المساءات الهادئة بعد أن ينام الصغار، عندما نجلس معاً نتحدث عن يومنا المليء بالمفاجآت والتحديات. في تلك اللحظات، أدرك أن كل تحدي نواجهه معاً يصنع منا عائلة أكثر مرونة وقوة. كم هي جميلة تلك المرونة التي تمكننا من تحويل الصعوبات إلى فرص للتقارب والابتكار. فن التوقع: كيف نتنبأ باحتياجات بعضنا البعض؟ كم مرة

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

مستقبل المهن مع الذكاء الاصطناعي: كيف نعدّ أبناءنا لعالم يتغير؟

أمس، بينما كنا نجتمع لصنع كعك يجمع بين نكهات الشرق والغرب، اتجهت إليّ ابنتي بسؤالها الذي يفجّره فضولها كل يوم: «بابا، كيف يتحدّث الروبوت بلغتنا؟». في تلك اللحظة، امتزجت رائحة الفانيليا بخيوط مستقبل المهن الرقمية! الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد مصطلح تقني نسمعه في الأخبار – إنه ذلك الصديق الخفي الذي بدأ يحاكي أسئلة أطفالنا،

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

عندما تصبح الشاشات جسرًا للعالم الحقيقي: كيف يمكن للواقع المعزز أن يبني مستقبلًا أكثر إبداعًا لأطفالنا؟

أتذكر تلك النظرة في عينيكِ حين ترين أطفالنا منشغلين بالشاشات، ذلك التساؤل الصامت: هل هذا وقت ضائع؟ أم أن هناك شيئًا أعمق يحدث؟ في عالمنا العربي حيث نحرص على تعليم أطفالنا القيم والتقاليد، نواجه معًا تحديًا جديدًا: كيف نستفيد من هذه الأدوات الحديثة لبناء مستقبلهم بدلاً من أن تكون مجرس وسيلة للتسلية؟ التحدي المشترك الذي

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

الذكاء الاصطناعي وتنشئة الأطفال: كيف نميز الحقيقي من الوهمي؟

في أحد أيام الخريف الدافئة، بينما كنا نرسم بألوان مائية على طاولة الحديقة، نظرت إلى ابنتي وهي تخلط الألوان بفرح طفولي عفوي. ماذا لو حاول الذكاء الاصطناعي تقليد هذه اللوحة؟ ربما سيُنتج شكلاً مثالياً تقنياً، لكنه لن يحوي بصيص فرح الذي تشع عيناها بينما تخلط اللون الأزرق بالأصفر لتصنع اخضراراً جديداً. هذه هي المعضلة التي

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

عندما تصمت الشاشات وتتحدث القلوب: توازننا العائلي في عصر التكنولوجيا

أتذكر تلك اللحظة عندما جلستُ بجانبك بعد أن نام الصغار، ورأيتُ في عينيك ذلك التعب الجميل الذي يأتي من محاولة الموازنة بين كل شيء. بين الشاشات التي تطلب انتباههم، والقلوب التي تريد التواصل. كنا نحاول معاً أن نجد ذلك التوازن في عصر أصبحت فيه التكنولوجيا جزءاً من حياتنا اليومية. ولكن اليوم، دعينا نتعلم معاً كيف

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

هل الذكاء الاصطناعي يسرق وقتنا بدلاً من توفيره؟ رحلة أب في عالم التكنولوجيا العائلية

في أحد تلك الأيام التي تبدأ بهدوء وتنتهي بفوضى من الأسئلة والاكتشافات، كنت أشاهد ابنتي وهي تحاول بناء عالمها الخيالي من المكعبات. بينما كانت تضع كل قطعة بحذر، توقفت فجأة وسألتني: ‘بابا، هل يمكن للروبوت أن يبني هذا أفضل مني؟’. في تلك اللحظة، استذكرت تقريراً قرأته عن ما يعرف بـ ‘workslop’ – ذلك المحتوى الذي

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

كيف نحمي أطفالنا من مخاطر الذكاء الاصطناعي ونحن لا نفهمه تماماً؟

أحياناً أجلس بعد أن ينام الصغار وأفكر.. كيف نستطيع حماية أطفالنا من شيء لا نفهمه نحن أنفسنا تماماً؟ أرى القلق في عينيكِ وأنتِ تقرئين عن الذكاء الاصطناعي، كيف تحاولين فهم هذا العالم الجديد بينما تحافظين على دفء عائلتنا وقيمنا. تلك الطريقة التي تتعاملين بها مع التكنولوجيا الحديثة.. ليست خوفاً، بل حرصاً وحباً، ليست رفضاً بل

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

كيف نُجهِّز أطفالنا لعالم الذكاء الاصطناعي؟

تلك اللحظة التي سمعتُ فيها ضحكتها البريئة، لكن لاحظتُ قلقًا صغيرًا في عينيها – اللّحظة التي تدخل فيها التكنولوجيا إلى فقاعة براءة الأطفال كشيءٍ قد يكون صديقًا وفي نفس الوقت يشكل تحديًا. وجدتُ نفسي أُفكّر في دراسة ستانفورد الأخيرة التي تتحدث عن تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل، ليس كإحصاءات جامدة، بل كأحلام أبٍ يخشى

Scroll to Top