اسم الكاتب: Appa-lytics

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

إيقاد شرارة الفضول: طرق يومية لتغذية أسئلة الأطفال

تخيلوا معي، بعد يوم طويل، وقد اجتمعنا حول مائدة العشاء. فجأة، يرتفع صوت صغير، يطلق وابلًا من أسئلة ‘لماذا؟’ لا ينتهي. ‘لماذا السماء زرقاء؟’ ‘لماذا تطير الطيور؟’ ‘لماذا يجب أن نأكل الخضروات؟’ تلك اللحظة المليئة بالفوضى المحببة، أليست هي أجمل تعبير عن شرارة الفضول التي نرجوه في صغارنا؟ في عالم يسير بخطى سريعة، كيف يمكننا […]

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

الذكاء الاصطناعي وأبناؤنا: كيف نرسم حدودًا بقلبٍ حنون؟

تخيلوا معي تلك اللحظة… أطفالي يتحركون ببراعة بأصابعهم الصغيرة على الشاشات، عيونهم تتسع فرحاً مع كل إجابة يقدمها الذكاء الاصطناعي. أنا شخصياً أجد نفسي أحياناً في موقف صعب! هل تعرفون ما حدث معي بالأمس؟ بينما كنت أشرح لابنتي كيف تعمل هذه الأدوات، وجدت نفسي أتردد في الإجابة على سؤال بسيط: ‘هل الذكاء الاصطناعي يعرف كل

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

كيف نبني لأطفالنا ثقة متوازنة في عالم الذكاء الاصطناعي؟

أتذكر تلك المساءات الهادئة، عندما يطرح الصغير أسئلةً عن الكون، ويتجه مباشرة نحو ذلك الجهاز الصغير في الزاوية. راقبتُ نظرات الثقة في عينيه وهو ينتظر الإجابة، وكأن صندوقًا سحريًا يخبئ كل الأجوبة، أليس كذلك؟ تلك اللحظات جعلتني أدرك أننا أمام مهمة جديدة: كيف نغرس في قلوبهم ثقةً متوازنةً تجمع بين إمكانات التكنولوجيا وحكمتهم البشرية؟ الثقة

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

تأثير القصص: كيف ترسم ملامح عالمنا المشترك

أتدري، أحياناً بعد يوم طويل، حين يعم الهدوء أرجاء المنزل أخيراً، ونستكين قليلاً، تخطر ببالي فكرة. إنها عن تلك اللحظات، أليس كذلك؟ ليست فقط عن التسلية العابرة التي نستهلكها، أو التمرير السريع على الشاشات، بل عن تلك القصص – سواء كانت كتاباً تغرقين فيه بعمق، أو فيلماً شاهدناه معاً في أمسية هادئة نادرة، أو حتى

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

الذكاء الاصطناعي في التسوق اليومي: هل نثق في قراراته؟

الليلة الماضية، رأيتها تتصفح قائمة التسوق على هاتفها قبل النوم. في عينيها المتعبتين بعد يوم طويل من رعاية الأطفال، شعرت بكل تلك المسؤولية الثقيلة على كتفيها. وفي الصباح، بينما أقرأ عن مساعدات التسوق بالذكاء الاصطناعي، تساءلت: ما الذي نحتاجه حقاً وراء هذه الراحة التكنولوجية؟ والحقيقة، في تلك اللحة شعرت بارتياح خفيف ثم خوف فجأة –

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

الروبوتات المنزلية: هل ستغير حياتنا العائلية؟ تأملات أب في عصر الذكاء الاصطناعي

يا إلهي، تخيلوا معي للحظة! في صباح يوم جميل كهذا، والشمس تشرق بهدوء، قد نستيقظ على رائحة القهوة الطازجة التي أعدها بكل حب روبوت منزلي! هذا ليس مجرد حلم بعيد، بل هو واقع بدأ يتشكل أمام أعيننا! مع إطلاق نموذج Wall-OSS مفتوح المصدر، أصبحت هذه الروبوتات المذهلة تتكيف مع أي مهمة، وكأنها أصبحت جزءًا من

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

الذكاء الاصطناعي للعائلة: كيف تصنع أسرتك الفرق الحقيقي؟

تخيّلوا معي هذا المشهد: بينما كنت أحاول مساعدة ابنتي في اكتشاف إجابة لسؤالها المُحير عن الفضاء، وجدنا أنفسنا نناقش روبوتًا ذكيًا يُقدم شرحًا تفاعليًّا عن المجموعة الشمسية كأنه مرشد سياحي كوني! في تلك اللحظة، أدركت مغزى كلمات رائد التكنولوجيا رييد هوفمان: «القيمة الحقيقية للذكاء الاصطناعي ليست في الضجة الإعلامية، بل في كيفية دمجه في نسيج

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

فن تحويل المحن إلى منح: كيف تصنع الأهل المعجزات اليومية

هل مررت يوماً بموقف يبدو مستحيلاً تماماً؟ تلك اللحظات التي تشعر فيها أن العالم يقف ضدك.. ثم فجأة تظهر هي بحل لم تخطر على بال أحد. أنا شخصياً أتذكر كيف تعطلت السيارة قبل دقائق من موعد المدرسة، نظرت إليها وهي تبتسم وقالت ‘لا تقلق، لدينا خطة بديلة’. في دقائق، حولت الانتظار في الشارع إلى رحلة

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

النظارات الذكية والعائلة: دمج التكنولوجيا بحكمة في حياتنا اليومية

أتذكر تلك اللحظة التي رأيت فيها ابنتي تكتشف العالم من حولها للمرة الأولى – عيناها الصغيرتان تتسعان دهشةً لكل شيء جديد. واليوم، بينما نسمع عن تطورات مذهلة في عالم التكنولوجيا مثل النظارات الذكية من Meta، يتجدد في نفسي ذلك الفضول نفسه: كيف يمكن لهذه الابتكارات أن تغير طريقة اكتشافنا للعالم معاً وتثري حياتنا العائلية؟ النظارات

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

الذكاء الاصطناعي شريكاً في العمل: كيف نعد أبناءنا لعصر جديد؟

يا إلهي، مين يصدق الأيام اللي كانت فيها الآلات مجرد أدوات؟ الحين الوضع غير تماماً مع الذكاء الاصطناعي! الآن نحن نتحدث عن شراكة حقيقية بين الإنسان والآلة. وبصفتي أب، قلبي يرقص فرحاً وأنا أشوف هالتقدم الرهيب، بس بنفس الوقت، عندي أسئلة كثيرة تدور في بالي: إيش بيكون مستقبل شغل عيالنا؟ وكيف نجهزهم لهذا العالم الجديد؟

Scroll to Top