اسم الكاتب: Appa-lytics

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

قبل أن تعطيه الجواب… حكمتك في حماية سؤاله الأول

هل تذكرين وقفتكِ الصامتة في المطبخ ليلة أمس؟ كان الأطفال قد ناموا للتو، وهدأ ضجيج اليوم أخيراً. كنتِ تقفين هناك، ورغوة الصابون لا تزال على يديكِ، وملامحكِ شاردة. أعرف أنكِ كنتِ تفكرين في تلك اللحظة التي قاطعكِ فيها صغيرنا وهو يسأل ‘لماذا قوس قزح شكله هكذا؟’ بينما كنتِ غارقة في تحضير الغداء. يا لها من […]

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

القوة التي تحوّل ‘ماذا لو؟’ إلى ‘لقد فعلتها!’: طريقتنا في تربية بُ بناء

كم من مرة سمعت تساؤلات طفلك ‘ماذا لو؟’ وتساءلت كيف نحول هذا التصور الإبداعي إلى واقع؟ أنا أيضاً أفكر بهذا السؤال كل يوم! الحقيقة أن بعض الأهل قد يقلقون كيف أن تبدع أطفالنا في هذا العصر سريع التغير، لكنني أؤكد أن هذه الأسئلة هي بوابة للمستقبل. في الواقع، كيف أن نعلمهم أن القدرة على التفكير

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

في صمت الليل: حديثنا كآباء عن أطفالنا وعالم الذكاء الاصطناعي

عندما يخلد الجميع للنوم، وتنزل تلك الهدأة التي تسمح لنا بالتنفس… نجلس معًا. لا نتحدث عن مشاوير الغد أو مواعيد المدارس، بل عن عالم جديد يبتسم لأطفالنا بكل تعقيداته. أنا شخصياً، عندما رأ ابنتي تصنع مركبة فضائية مع الذكاء الاصطناعي، صدرت مني صيحة! ألم تشعر جميعنا بنفس الشعرة قائمة في رؤوسنا؟ أو في قلوبنا؟ بين

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

رحلتنا مع الذكاء الاصطناعي: حوار من القلب حول تربية أطفالنا

بعد أن يهدأ ضجيج المساء ويرقد الصغار، تجلسان تتشاركان كوب شاي دافئ.. تتطلعان إلى الجهاز اللوحي المتروك على الطاولة بعد يوم من الدراسة. “لاحظت اليوم كيف يكاد يلمس أنفه الشاشة وهو يبحث عن المعلومة”، تهمس الأم بابتسامة تحمل شيئاً من التحدي. ردت بابتسامة وقلق: “الأمر أشبه بالسير على حبل رفيع، أليس كذلك؟ بين إبهار هذا

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

أطفالنا والذكاء الاصطناعي: دليل الآباء الهادئ بين الفرص والتحديات

تلك اللحظة التي تحبس فيها أنفاسك… طفلك الصغير يُحدث الروبوت وكأنه صديقٌ قديم صدقوا أو لا تصدقوا… حتى وأنا أكتب هذا، أتذكر كيف توقفت أنفاسي لأول مرة يترك في صدورنا ذاك الخليط من الدهشة والقلق. نرى عيونهم تتوهج أمام الألعاب التفاعلية، نسمعهم يطرحون أسئلةً لا تخطر لنا على بال للصوت الصادر من الشاشة… ثم يأتي

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

حبيبتي.. أين تختفي حكمتك في زحمة الخوارزميات؟

بينما نحن في حضنتنا الدافئة المسائية! يا له من تأمل عميق. أعرف أن بعضنا يتساءل: هل أطفالنا مجرد بيانات؟ تذكري تلك اللحظة حين توقف طفلك عن العشاء وقال: ‘أمي، قلبي متعب دونما سبب واضح’ – هذه البيانات الحقيقية التي لا يستطيع أي تطبيق تربوي حسابها. قرأت مقالاً عن التعليم المعاصر والذكاء الاصطناعي، كان يتحدث عن

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

بين الصوت الآلي ونظرة الطفل: كيف نربي حكمة في عالم السؤال السريع؟

هل تذكرين تلك الليلة التي بحثنا فيها عن حذاء رياضي مناسب؟ كنتِ تقرئين عشرات المراجعات بتركيز، بينما بدأ الملل يظهر في عيني طفلنا الصغير. الآن، حين تقدم التطبيقات ملخصات جاهزة بنبرة واثقة، أشعر بفرح مختلط بالقلق – فرح بالوقت الذي سنوفره، وقلقٌ على الفجوة التي قد تنشأ بين بساطة السؤال وعمق البحث. جاذبية الصوت الآلي

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

لماذا يجب أن نعزز حب التكنولوجيا لدى أطفالنا؟ دليل الأب المتفائل

خلق بيئة تعلم إيجابية هل سبق لك أن شاهدت عيني طفلك تتوهجان بدهشة الاكتشاف؟ تلك اللحظة السحرية عندما يلمس شاشة أو يحرك روبوتًا لأول مرة… إنها لحظة نقية من الإبداع! في عالمنا السريع، قد نميل أحيانًا إلى حماية أطفالنا من التكنولوجيا، لكن ماذا لو كان الفضول هو أعظم هدية نقدمها لهم؟ خلق بيئة تعلم إيجابية

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

لستِ السحر، بل أنتِ من يكشف سرّه لأطفالنا

هدأ البيت أخيراً. كنت أتصفح الأخبار على هاتفي، ومررت بمقال عن تربية الأبناء في عصر الذكاء الاصطناعي. كان يتحدث عن الفرق بين انبهار الأطفال بـ’سحر’ التكنولوجيا، وبين فضولهم لمعرفة كيف تعمل حقًا. وبينما كنتُ أقرأ، لم أرَ أمامي إلا صورتك. رأيتكِ على طاولة المطبخ بعد ظهر اليوم معهم، عندما صَنع تطبيق الرسم صورة تنين يشبه

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

الذكاء الاصطناعي ليس مجرد شاشات: كيف حوّلناه إلى شريك لعب لابنتنا

ذات يوم، بينما كنا نبني قلعة من المكعبات، سألتني ابنتي ذات السبع سنوات فجأة: “أبي، هل الروبوتات تحلم؟” هذا السؤال البسيط والعميق جعلني أتوقف. هذا السؤال دفعني لأفكر بشكل مختلف في التكنولوجيا التي نستخدمها يوميًا في عالم مليء بالأخبار عن الذكاء الاصطناعي الذي سيغير كل شيء، كان من السهل أن أشعر بالقلق. لكن في تلك

Scroll to Top