أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي

أتساءل أحياناً كيف ستبدو أماكن العمل عندما يكبر أطفالي في عصر المكاتب الذكية؟ تشير الدراسات إلى أن سوق المكاتب الذكية سينمو من 55.87 مليار دولار في 2025 إلى 103.76 مليار دولار بحلول 2030! لكن ما يعنيني كأب هو: كيف سيؤثر هذا على مهارات أطفالنا وقدراتهم المستقبلية؟ فلنقف قليلاً عند التفاصيل التي تُلامس قلب كلّ منا. […]

هل تساءلت يوماً كيف ستبدو الوظائف المستقبلية لأطفالنا؟ مع تزايد برامج التدريب في الذكاء الاصطناعي والتعلّم الآلي، يظهر عالم جديد من الفرص قد تشكّل مسارات أبنائنا. لنحكِ عن تجربة أخيرة أضاءت لي هذا المعنى: برنامج تدريبي كبير يفتح أبوابه لطلّاع البيانات، ما أعاد إليّ تساؤلاتنا كآباء: كيف نُعدّ أطفالنا لهذا المستقبل التقني المتسارع؟ لماذا الذكاء

هل تساءلت يومًا كيف سيبدو عالم الذكاء الاصطناعي عندما يكبر أطفالنا؟ مع التغيرات السريعة في التكنولوجيا أصبح من الضروري أن نعدّهم لهذا المستقبل، لكن دعِ الخوف جانبًا ونلقي نظرةٍ أعمق حتى لا نفقد جوهر الطفولة. ما التحول الكبير الذي يفرضه الذكاء الاصطناعي على أطفالنا؟ كما غيّرت السحابة الإلكترونية طريقة عملنا وحياتنا، يأتي الذكاء الاصطناعي ليقود

هل لاحظت أن صورك البعيدة تخرج غير واضحة؟ مع تقنية التكبير الذكي بالذكاء الاصطناعي في Pixel 10 Pro صرتُ أرى مئة متر وكأنّني بجانب الهدف! لكن وحتى أشرح لكم الفرق، فلنعد للحديقة حيث كنتُ أحاول تصوير ابنتي وهي تُحصي الطيور عند البحيرة، فتذكّرت أنّي أحمل في جيبي أكثر من عدسة. ما هو التكبير الذكي بالذكاء

أحلام طفلك الصغيرة تتحول لأفلام كبيرة بالذكاء الاصطناعي تخيَّلي معي: طفلك يحكي قصة خيالية عابرة، ثم يضغط على زر ويصبح لدينا فيلم قصير! هذا ليس خيالًا بعد الآن مع الذكاء الاصطناعي للأطفال في أدوات مثل Flow من Google. كم مرة سمعتِ ابنك يحكي قصة ثم طلبتِ منه يرسمها؟ اليوم ممكن يصوّرها! من هو هنري دوبريز،

هل سبق أن حسّستِ بأن التكنولوجيا تقفز لأمام بينما بعض الخبرات القديمة تتسرب من بين أيدينا؟ اكتشفي معي كيف يحوّل الذكاء الاصطناعي تلك «البرامج القديمة» إلى فرصة جديدة نزرعها في قلوب أبنائنا، دون أن نفقد ذكرياتنا الدافئة. لماذا يعدّ تحديث البرامج القديمة ضرورة ما تقدرين تتجاهلينها؟ البرمجيات العتيقة تشبه حقيبة سفر شامخة لكن سحّابها صار

هل تساءلت يومًا كيف يمكن للتكنولوجيا أن تصبح رفيقًا للإبداع بدلاً من مجرد أداة؟ مع تقدم شركات صينية عريقة في تطوير برامج ذكاء اصطناعي مفتوحة المصدر، يبدو أن المستقبل يحمل إمكانيات مذهلة للعائلات التي تبحث عن طرق جديدة لتعزيز الإبداع والتعلم! ما هي برامج الذكاء الاصطناعي ولماذا تهم عائلتك؟ فلنحاول شيئًا جديدًا معًا. تخيل أن

الذكاء الاصطناعي في بيتنا: هل هو وحش مخيف أم صديق جديد؟ يا إلهي، كلما قرأت عن تطور جديد في عالم الذكاء الاصطناعي، أشعر بمزيج غريب من الحماس الشديد والقلق العميق. كأب، لا أتوقف عن التفكير في مستقبل ابنتي في هذا العالم الذي يتغير بسرعة البرق. هل ستكون هذه التكنولوجيا نعمة لها، أم مجرد تحدٍ جديد

يالها من لحظة إشراق! يشبه القرار تماماً تعلّم الطفلة الصغيرة أول خطوة في السابعة من عمرها؛ فالعالم الرقمي يفتح أبوابه الآن لخيارات ذكاء اصطناعي متعددة، بدلاً من الاعتماد على مسار واحد فقط. ماذا حدث بالضبط في قضية ذكاء اصطناعي؟ رفض القاضي أميت ميهتا تفكيك شركة Alphabet، لكنه أمرها بمشاركة بياناتها مع المنافسين. تخيَّلوا ذلك كملعب

تخيلوا لو أن هواتفنا لا تعمل بكفاءة فحسب، بل ترسم البسمة على وجوهنا في كل مرة نستخدمها! هذا بالضبط ما تفعله تحديثات جوجل الجديدة، إنها ثورة حقيقية في المرح البصري! هذا التحديث، المعروف باسم Material 3 Expressive، يضيف لمسة من الفرح إلى استخدامنا اليومي. وكأب، هذا الأمر يثير حماسي جداً، ويجعلني أتساءل كيف يمكننا كعائلات