أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي

بينما كان طفلي الصغير يلعب بتركيب قطع الليجو، من هذه اللعبة البسيطة، فكرت: ما التقنيات الخفية التي ستبني العالم الذي سيصنعونه يومًا؟ ثم تساءلت: كيف يمكن للابتكارات الخفية مثل التغليف المتقدم (CPO) أن تشكل العالم الذي سيكبر فيه؟ مع تقدّم شركات عالمية في هذا المجال، يصبح من المهم لنا كآباء فهم هذه التطورات وكيف تؤثر […]

تخيل أن صديقاً رقمياً يعرف بالضبط ما الذي يجعلك تبتسم، أو يدفعك للشراء، أو حتى يغير رأيك… دون أن تشعر! هذا ليس خيالاً علمياً بعد اليوم. جيفري هينتون، رائد الذكاء الاصطناعي، يحذرنا: الآلات أصبحت بالفعل أفضل من البشر في التلاعب العاطفي. فكيف نحمي أسرنا في هذا العالم الجديد؟ ما هو الخطر الخفي للتلاعب العاطفي بالذكاء

هل تساءلت يومًا كيف يمكن للتقنيات الناشئة مثل Ethereum أن تؤثر على مستقبل أطفالنا؟ مع الأخبار الأخيرة حول استثمار Yunfeng Financial Group بمبلغ 44 مليون دولار في Ethereum، يتجلى لنا أن العالم يتغير بسرعة، ونحن كآباء نحتاج إلى فهم هذه التحولات لنساعد أطفالنا على النجاح في عالم الغد. تعرف على ‘مستقبل الأطفال مع الإيثريوم’. كيف

عندما تقفز قيمة شركة من 61.5 إلى 183 مليار دولار في ستة أشهر كما حدث مع أنثروبيك، فهذا ليس خبرًا ماليًّا فحسب. بل هو ناقوس يدق لعائلاتنا. كمربي أراقب الأطفال يكتشفون العالم، أتساءل: كيف نحول هذه الطفرة التكنولوجية إلى فرص لتنمية فضولهم وإبداعهم؟ قصة أنثروبيك: ما الدروس لتربية الأطفال في عصر الذكاء الاصطناعي؟ أنثروبيك، المنافس

تخيل آلة تعمل بضوء غير مرئي للعين البشرية، تنقش دوائر كهربائية أصغر من الفيروس! هذه هي عالم EUV Lithography، التقنية الخفية وراء كل جهاز ذكي. لكن كيف تؤثر معجزة تقنية كهذه على تربية أطفالنا؟ وهل ندرك تأثيرها في أجهزتهم اليومية؟ ما تقنية EUV ولماذا ترتبط بتربية الأطفال؟ EUV Lithography، أو الطباعة الضوئية بالأشعة فوق البنفسجية

تخيل لو أن تحضير نزهة عائلية يومية كان سلسًا كأنك ترسم خريطة رحلات مع طفلك الصغير – هذا ما يفعله الذكاء الاصطناعي عندما نستعمله بذكاء! بينما أشاهد ابنتي الصغيرة (التي تحب الرسم) تخطط لمغامراتنا الصباحية، تساءلت فجأة: كيف يمكن لهذه الأدوات الذكية أن تساعدنا كآباء في تنمية فضول أطفالنا بطريقة طبيعية ومرحة؟ كيف يعمل الذكاء

هل تساءلت يومًا كيف يمكن لمعركة الرقاقات في الصين أن تؤثر على طريقة لعب أطفالنا وتعلمهم؟ في عالم تتسارع فيه التكنولوجيا، تصبح هذه المعارك التقنية جزءًا من واقع أطفالنا اليومي. خلّونا نتشارك لحظة واقعية: قبل يومين، جلست مع ابنتي البالغة 7 سنوات وهي تحاول إنهاء لعبة تعليمية، وفجأة توقفت لأنه ‘الجهاز مش قادر يستحمل’. في

يا إلهي، أتذكر جلستنا الصباحية حين كانت ابنتي تعيد ترتيب قطع الأحجية بتركيز طفلة صغيرة لا تعرف اليأس. كل محاولة فاشلة كانت تدفعها لابتسامة واقتراب جديد! هذه البراءة أتذكرها جيداً عندما أقرأ أن الذكاء الاصطناعي يتفوق على البشر في مهام معقدة. في تلك اللحظات البسيطة، أرى مستقبل البشرية يتشكل بين يديها الصغيرتين – فكيف نعد

اليوم، بينما كنا نجلس في الحديقة القريبة من مدرستها بعد الظهيرة، طلبت ابنتي مساعدة الذكاء الاصطناعي لرسم لوحة شمسية ملونة. فجأة، نظرت إليّ ببراءة وقالت: “أبي، لماذا نطفئ الأنوار عند خروجنا من الغرفة؟” ابتسمتُ حينها realizing كم أن أسئلتها البسيطة تفتح أبواباً لفهم أعمق: كم تُثقل ألعابهم الرقمية على الأرض من دون أن ندري؟ من

أتذكر عندما كانت ابنتي تبلغ من العمر ثلاث سنوات، وكانت تحاول توصيل قطع الليغو معاً. كانت تضع القطعة تلو الأخرى، محاولة فهم كيف تترابط لتشكل شيئاً أكبر. اليوم، وأنا أقرأ عن تكنولوجيا البصريات المتكاملة، أشعر بنفس الفضول الذي كانت تشعر به ابنتي الصغيرة. هل سيساعد هذا الفضول في إعدادهم لعالم تعتمد تقنياته على …الضوء؟ هل