أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي

مقدمة: عالم من الإمكانيات في إحدى فترات ما بعد الظهر، جلست مع ابنتي وأنا أشاهدها وهي تصنع شكل قلب من الطين الملون. نظرت إليها وأدركت كم هي مبدعة وصغيرة صانعة! هذه اللحظة البسيطة تذكرني دائمًا بأن الأطفال بطبيعتهم مبدعون، وهذا مفتاح فهم كيف يمكن للتكنولوجيا أن تدعم إبداعهم. استمعت للتو عن تقنية مثيرة للاهتمام تسمى […]

عندما يأتي الذكاء الاصطناعي ليدرس طفلي … ماذا أفعل؟ يا له من عصر نعيشه! أحيانًا أجلس مع ابنتي البالغة من العمر ست سنوات ونصف أراقبها وهي تستخدم التكنولوجيا في تعلمها، وأتساءل بدهشة: هل هذا العالم الذي نشأنا فيه مختلف تمامًا عن الذي ستعيش فيه؟ هل تصدقون هذا الرقم المذهل؟ لاحظت في الآونة الأخيرة كيف تغيرت

هل تفهم كلبك الآن؟ الذكاء الاصطناعي يجعل الحلم حقيقة! بينما كنت أرى ابنتي تلاحق الفراشات بالحب والفضول، تساءلت: ماذا تشعر هذه الكائنات الجميلة؟ هل تشاركنا فرحة الطيران؟ لطالما كانت هذه أسئلة قديمة، لكن اليوم، الذكاء الاصطناعي يكشف أسرارها! يتيح لنا فهم مشاعر الحيوانات ليس للعلماء فحسب، بل لنا كآباء وأمهات، رابطين بين عالم التقنية وقلوبنا.

مع صفاء سماء بداية سبتمبر، أشعر بطاقة مذهلة في الهواء. تلك اللحظات التي نقضيها في حديقة الحي، ونشاهد الأطفال يركضون ويضحكون، تذكرني دائمًا بقوة التواصل الحقيقي. هذا الشعور بالانتماء، هذا الحوار المفتوح… أليس هذا الذي نفتقده في عالمنا الرقمي؟ يا له من زمن رائع! مساء أمس، بينما كان طفلي الصغير يطلب مني قراءة قصة قبل

عقلك الخاص: ثورة الذكاء الاصطناعي المحلي لعائلتك هل سمعت يومًا عن الذكاء الاصطناعي الذي يعمل جهازك دون الحاجة للإنترنت؟ هذا هو الذكاء الاصطناعي المحلي، وإنه ليس مستقبلًا بعيدًا، بل هو واقعنا الآن! تخيل لو كان بإمكانك مواعدة الذكاء الاصطناعي في هاتفك أو في جهازك اللوحي لفهم أسئلة طفلك واقتراح أنشطة ممتعة للعائلة كلها. نبذه، يا

كيف يشعل iPhone 17 Pro شرارة الإبداع في أطفالنا؟ يا له من شعور رائع! مع وصول هذه الميزات الجديدة في iPhone 17 Pro، تختلط في ذهني صورة ابنتي الصغيرة التي تعشق التقاط الصور والرسم. فهذا الهاتف قد يكون لا مجرد جهاز جوال، بل أشبه بصندوق أدوات سحري يغير الطريقة التي يرى بها أطفالنا العالم ويعبرون

عالم الذكاء الاصطناعي: كيف نستعد لأطفال المستقبل بثقة وإبداع! يا له من أسبوع مثير! الأخبار عن السيارات ذاتية القيادة تذكرني بسؤال مهم جدًا: كيف نستعد عائلاتنا لمستوى متقدم من الذكاء الاصطناعي؟ كآباء، نحن مثل تلك الشركات التنافسية التي تتحدى نفسها لابتكار مستقبل أفضل. لكن الفرق أن نحن نستمد قوتنا من حبنا لأطفالنا! وأنا بحاجة أن

بينما كنت أراقب ابنتي وهي تبني برجًا من المكعبات بكل تركيز تحت السماء، لم أستطع إلا أن أفكر في "مكعبات البناء" التي ستشكل مستقبلها. ثم قرأت الخبر: الرئيس التنفيذي لشركة NVIDIA، جنسن هوانغ، يتحدث عن إمكانية جلب رقائقهم "بلاك ويل" إلى الصين. يا له من سؤال رائع! دعنا نفصص الأمر ببساطة كأننا نتحدث مع صديق!

في يوم مشمس من أيام سبتمبر، بينما أشاهد ابنتي وهي تطلق العنان لخيالها، ترسم عوالم خيالية على جهازها اللوحي بفضل إحدى أدوات الذكاء الاصطناعي المبهرة، يغمرني مشاعر مختلطة من الفخر والقلق! هي تبدي المستقبل أمام عيني، وفي نفس الوقت، أفكر في مصدر الطاقة الذي يحرك هذا السحر الرقمي. ولكن انتظر لحظة… ما الذي يغذي كل

كم منا شعر بهذا الدوار وهو يقف في متجر كبير، محاطًا بعشرات الأجهزة التي تبدو متشابهة؟ غسالات، ثلاجات، هواتف… كلها تلمع تحت الأضواء، وكل واحدة تعد بأن تكون الأفضل. في لحظات كهذه، كل ما نتمناه هو خبير يهمس: “أعرف تمامًا ما تحتاجه عائلتك”. حسنًا، سامسونج تستعد لتقديم مساعد سامسونج الذكي الجديد، وهذا يثير حماسي بشكل