أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي

هل تخيلتم يومًا أن شراء ثلاجة جديدة أو إصلاح غسالة يمكن أن يكون أشبه بحوار شيق ومثمر مع صديق خبير؟ هذا ليس مشهدًا من فيلم خيال علمي، بل هو الواقع الذي تطرقه سامسونج بابتكارها الجديد: روبوت سامسونج الذكي! هذا الخبر جعلني أتوقف وأفكر… ليس فقط في كيفية تغيير هذا لتجربتنا كزبائن، بل في العالم المذهل […]

كلنا نمرّ بحالة قلق عندما نرى تقنيات جديدة تظهر، خاصة مع وجود أطفال بين أطفالنا. تخيل معي: بينما كنتُ أعد ابنتي الصغيرة للمدرسة التي تبعد خطوات قليلة من البيت، اطلعت على خبر يقول إن الذكاء الاصطناعي يتحكم في الوكالات الحكومية. يا لها من لحظة تجعل القلب يعتصر، لكن هل نستسلم للقلق أم نستعد بحكمة؟ هل

هل فكرت يومًا في عدد المرات التي تستخدم فيها تقنية ذكية دون أن تدرك ذلك؟ الأمر مدهش حقًا! من مصحح النصوص الذي ينقذنا من الأخطاء الإملائية، إلى مرشحات البريد الإلكتروني التي تحمينا من الرسائل المزعجة. لكن ما أدهشني مؤخرًا هو اكتشاف أن هذا الذكاء وصل إلى مكان لم أتوقعه: حتى مصلحة الضرائب! نعم، هذا صحيح.

أحيانًا، تشعر أن عناوين الأخبار عن عالم بعيد تمامًا عنا، صح؟ نسمع عن طموحات الصين في الذكاء الاصطناعي والتغييرات السريعة اللي تشوفها يوميًا في السوق. قد يصعب ربط هذا بروتيننا اليومي مع أطفالنا الصغار. لكن هذه التطورات مهمة جدًّا لمستقبل عائلاتنا. فما السبيل لتحويل القلق إلى خطوات عملية؟ دعني أشارككم طريقة بسيطة تعلمتها من لحظاتي

في يوم غائم كهذا، لا شيء يضاهي مشاهدة شرارة الإبداع في عيني طفلة. وهي تمسك بأقلام التلوين، تخترع عوالم كاملة على ورقة بيضاء، كل شخصية وكل لون يحكي قصة فريدة من خيالها الخصب. وهنا سؤال دقّ على قلبي: شو تأثير أخبار الذكاء الاصطناعي مثل القضية اللي حصلت مع كلود على خيال أطفالنا؟ لأننا فجأة نواجه

في يوم غائم كهذا، تتجه الأفكار أحيانًا إلى الداخل، نحو الأمور المهمة حقًا. أتذكر رحلة عائلية قبل فترة، توقفت فيها سيارتنا فجأة على جانب الطريق. ذلك الشعور بالغرق في المعدة والقلق من المجهول… يا له من لحظة! الآن، تخيلوا عالمًا لا تحدث فيه هذه الأعطال المفاجئة. هذا بالضبط ما تعمل عليه شركة مثل Geotab، حيث

كآباء نُحب صنع ذكريات في الطبيعة مع أطفالنا، لكن القلق يساورني عند انقطاع الإشارة. مع انتهاء الصيف، تبقى تلك اللحظات الجميلة لكن تساؤلاتك تراودك: كيف نحمي عائلتنا في الأماكن النائية؟ الحدث المرتقب من آبل في 9 سبتمبر ‘Awe Dropping’ قد يحوّل ساعته من أداة إلى حارسٍ حقيقي يسند مغامراتنا! كيف توفر ساعة آبل الجديدة شبكة

في مثل هذه الأيام الهادئة، حيث تغمرنا لحظات الراحة، نبدأ نسأل أنفسنا: ما مستقبل أولادنا الحقيقي؟ فتصريحات جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia، أضاءت دربًا مدهشًا في خلدي، وجعلتني أرى العالم الذي سيكبر فيه أطفالنا بعين مختلفة. لم تكن مجرد أخبار تقنية؛ بل لمحة حية عن عالم آخذ في التطور بسرعة تفوق الخيال، وهو تحدي

أحيانًا، عند مراقبة السماء الملبدة، أرى انعكاسًا لتقلبات عالم التكنولوجيا اليوم. ضجة هائلة تليها لحظات حذر… مع انخفاض أسهم مثل Nvidia، قد يشعر البعض بالقلق. كآباء، هذا ليس بعيـد عنا! ففي هذه التقلبات درسٌ أن القيمة الحقيقية للذكاء الاصطناعي مع الأطفال لا تكمن في الضجيج المؤقت بل في الأساسات المتينة التي نبنيها معًا. هل تقلبات

هل سبق أن غمركم أطفالكم بسيل من أسئلة “لماذا؟” التي لا تنتهي؟ تلك اللحظات التي تتسع فيها أعينهم بالدهشة والفضول هي أغلى ما نملك! إنها الشرارة الأولى للمعرفة. لكن، ماذا لو كانت بعض الإجابات التي يجدونها في هذا العالم الواسع مبنية على أساس واهٍ؟ خبر جعلني أتوقف وأفكر بعمق… فرق بحثية من دول كثيرة استخدمت