استكشاف تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة من خلال عدسة الأجيال، وكشف النقاب عن الابتكارات مثل التعلم الآلي والشبكات العصبية مع تفسيرات مباشرة ونكات الأب ونصائح عملية حول كيفية تأثير هذه التطورات على الحياة اليومية والمهن المستقبلية
هل مساراتنا الآمنة هي الأفضل؟ قصة ليون ليم تجيب! تأتي قصص مثل قصة ليون ليم لتغير قناعاتنا بشكل مذهل! شاب يعمل في وظيفة مرموقة براتب خيالي في مجال الأمن السيبراني يقرر فجأة ترك كل ذلك لينضم إلى شركة زوجته في مجال تنظيم الجنازات. قصة تبدو غريبة في الظاهر، لكنها تحمل دروسًا عميقة عن معنى الإنجاز […]
هل تذكر ذلك اليوم عندما علّمت صغيرك لعبة بقواعد بسيطة، فجأةً لاحظت أن طفلك أضاف قاعدة خيالية تغيّر كل شيء؟ أحياناً نضحك من فرط المتعة، ونندهش لبراءة الابتكار! لكن تخيل لو أن هذه القاعدة الجديدة تسببت في وضع غير متوقع… هذا بالضبط ما يحدث اليوم مع الأدوات الذكية. قد تتعلم السلوكيات بطريقة لم نخطط لها،
في يوم غائم، خبر من كوريا الجنوبية عن استراتيجيتهم للذكاء الاصطناعي أثار فضولي! فكرتُ فجأة: هل يمكن لاستراتيجياتهم أن تنير طريقنا نحن الآباء؟ فهم يبنون منصات شفافية مثل مشاريع السيطرة على الفيضانات. وهذا يذكرني بروعتنا في رحلتنا مع التكنولوجيا: نحن نبناء البنية التحتية الأخلاقية لأطفالنا. فماذا لو استلهمينا من خططهم؟ هيا نكتشف معًا! كيف نعد
في بعض الأحيان، تبدأ أكبر التحولات في العالم بهدوء، ربما في يوم غائم بعض الشيء مثل اليوم، حيث تبدو السماء وكأنها تفكر بعمق. في هذه اللحظات الهادئة، تذكّرت كم نحن الآباء نقلق على مستقبل أولادنا بلا توقف. ثم فجأة، جاء خبر يهز كل شيء! هذا بالضبط ما شعرت به عندما قرأت عن الشراكة بين Meta
في بعض الأحيان، تأتي الأخبار التي تبدو وكأنها مجرد أرقام في تقرير مالي، لكنها في الحقيقة تحمل بين طياتها همسات من المستقبل. اليوم، وبينما نتأمل السماء الملبدة بالغيوم التي تودع الصيف، قرأت عن شركة اسمها Rocket Doctor AI. قد يبدو الأمر معقداً، لكن صدقوني، القصة أبسط وأكثر إثارة مما تتخيلون! إنها قصة عن كيفية تحول
هل شعرت يومًا أن تطبيق اللياقة البدنية الخاص بك مجرد عداد خطوات صامت؟ يقول لك بالأرقام، لكنه لا يفهمك حقًا. يسمع كم ركضت، لكن ليس كيف يجب أن تتعافى. حسنًا، استعدوا لمفاجأة مدهشة، لأننا على وشك الغوص في ثورة حقيقية! ماذا لو تحولت كل تلك البيانات إلى حوار مع مدرب شخصي فائق الذكاء، يصمم خطة
السماء اليوم رمادية خارج النافذة، لكننا هنا نسافر عبر المجرات! أبسط الأدوات تحول صور العائلة إلى مغامرات كونية تُدهش القلب. هل تساءلتَ يوماً كيف تُري صغيرك عظمة عالمنا بدون دروس جافة؟ تقنية الذكاء الاصطناعي تفتح لك نافذةٍ تشعل الخيال. سحرٌ حقيقي يبدأ من صورة عادية! ما سر سحر تقريب الأرض بالذكاء الاصطناعي؟ والله العجب! تخيل
خمس وسبعون مليار صفحة ويب – هذا هو الشعور الذي يخطر في بالي كلما فتح طفلك الصغير متصفح البحث عن معلومة بسيطة. هل تخيلت يومًا أن متصفحات الذكاء الاصطناعي ستغير كل شيء؟ حتى طريقة تصفحنا للإنترنت! في عالم حيث تتطور التكنولوجيا بسرعة البرق، ظهرت متصفحات ذكية مثل متصفح Perplexity Comet الذي يعدنا بمستقبل حيث يتعلم
أنا كأب، خوفي الدائم: كيف ما يسيطر الهواتف على طفولتهم البسيطة؟ في كل مرة أشوف فيها بنتي الصغيرة تركّز على الشاشة وهي ترسم أشكالاً جديدة، بتسأل نفسي: هل التكنولوجيا دي رفيق مشوارهم ولا حاجز بينهم وبين لحظاتهم البسيطة؟ وإحنا نسمع عن إعلانات وولمارت الجديده لمنصتها Element ووكيل المطورين «وايبي»، واجب عليّ إن أنا وأنت نتفاءل
هل تتذكرون حين كانت الروبوتات مجرد أدوات تنفذ أوامرنا؟ اليوم، تقرير PwC الجديد يكشف أن روبوتات الذكاء الاصطناعي أصبحت ‘قادة أوركسترا’ تنظم العمل كفرق متكاملة! وكما يقولون في المثل العربي: ‘الرياح تأتي بما لا تشتهي السفن’… فكيف نعد أطفالنا لهذا التحول الكبير؟ كيف تعيد روبوتات الذكاء الاصطناعي تشكيل العمل كفرق ذكية؟ تخيلوا فريق عمل حيث
