الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

في أحد الأمسيات الماطرة، بينما كنت أرتب ألعاب ابنتي المبعثرة، نظرت إليّ ببراءة وقالت: ‘أبي، هل رأيت كيف تراقب الكاميرا حركاتنا في الفصل؟ أشعر وكأن عيناً لا تغمض!’ تلك العبارة البسيطة أطلقت في ذهني سيلاً من الأفكار عن التقارير الأخيرة التي تتحدث عن تحول المديرين إلى ‘أبراج مراقبة’ بفضل الذكاء الاصطناعي! هل تتحول الإدارة إلى […]

هل تتذكرون ذلك الشعور عندما يعود ابنكم أو ابنتكم من المدرسة بابتسامة عريضة يحمل عملاً فنياً؟ تلمع عيناه فتبدؤون بالتصفيق قبل حتى رؤيته… لكن فجأة تكتشفون أن «القطعة الفنية» مجرد صورة ملوّنة بالذكاء اصطناعي عبر تطبيق ما! بالضبط كما يحدث في مكاتبنا اليوم مع ما يُسمّى «العمل السطحي» ⏤ مخرجات ذكاء اصطناعي تلمع كالذهب لكنها

في ذلك الصباح المشمس بينما كنّا نرتب الألعاب الملونة على سجادة غرفة المعيشة، رفعت ابنتي عينيها المليئتين بالفضول وسألتني بسذاجة طفولية: ‘بابا، هل هذا الروبوت يلعب معنا لأنه يحبنا؟’ إنها لحظة كشف حقيقية عن الذكاء الاصطناعي في تربية الأبناء. في تلك اللحظة، أدركت أن مهمتنا كآباء في العصر الرقمي تشبه إعداد وليمة مغذية بعناية، لا

تذكرون حين كنا صغاراً؟ يوم كنا نرفع أيدينا بالسؤال قبل أن نرفع أصابعنا على لوحة المفاتيح. اليوم، تغير كل شيء. تحدق بي تلك العينان الواسعتان لابنتي من خلف الجهاز اللوحي، حيث تجيبها الآلة على أي سؤال قبل أن يصل صوتها إلى شفتي. في غرفة المعيشة الصغيرة التي تنضح بضحكاتها، أرى المستقبل يأتي بلا استئذان. ويا

هل تذكرون تلك اللحظة التي يطرح فيها طفلك سؤالاً يوقفكم في مساركم؟ مثل: “بابا، هل الروبوتات ستكون أصدقاءنا يوماً؟”. اليوم، بينما كانت ألحان المطر ترسم لوحتها على زجاج النافذة، وأنا أشاهد ابنتي وهي تستكشف لعبة تركيب جديدة بإصرارٍ يذكرني بالمهندسين العظماء، أدركت أن أسئلتها البريئة تحمل في طياتها تحولات عصرنا الكبرى. القيادة الذكية في عصر

وانا أتأمل الألعاب اللي يبنيها ولدي، واللي فيها خيال واسع، أفكر: وين الحدود بين التكنولوجيا اللي تساعدنا واللي ممكن تقيّدنا؟ تسمع تقارير عن الذكاء الاصطناعي اللي يراقب كل شيء في الشغل، طيب… هل هذا هو المستقبل اللي ينتظر أطفالنا؟ هل تصبح رقابة الذكاء الاصطناعي وليًّا متسلطًا على أطفالنا؟ ما أتكلم عن عالم خيالي بعيد، لكن

أمسِ… بينما كنتُ أراقب ابنتي الصغيرة تلعب في الحديقة بعد المدرسة، جاءتني بفكرة ساخنة. سباق لصنع أشكال من الرمل – بعضها مُنعِم ببراعة، وبعضها الآخر يبدو فجّاً لكنه مليء بشخصيات من ابتكارها. في تلك اللحظة، تبادرت إلى ذهني تلك الصورة التي تظهر في كل مكان: تلك الأعمال البراقة على السطح لكنّها فارغة تحت الأضواء، تماماً

مقدمة في هذا العالم الرقمي الفياض، قد يبدو الذكاء الاصطناعي كمصدر للخطر، لكنني، كأب كوري كندي، أرى فيه فرصة. كيف يمكن للعقلانية القوية والحب أن يكونا دليلنا؟يا ترى، كيف يمكن لأبسط تفاعلاتنا مع بعض أن تصلح أكبر الفجوات؟ القلب مليء بالأمل والمعرفة هو أساس تربية الأطفال في زمن الذكاء الاصطناعي. لا يوجد حد للإبداع عندما

في تلك الأيام الذهببية من الخريف لو كان أبنائي… لا، أستطيع أن أرى، في تلك اللحظة التي تفيض الصحون، وفي تلك اللحظة التي تتصاعد فيها اللعبة، في تلك اللحظة حيث يبدو العالم مليئا بالامكانيات. أتتذكرون تلك اللحظة عندما يلقي أطفالنا أسئلةً من العدم؟ “كيف تعمل الذكاء الاصطناعي؟” و “ماالذي سيحدث عندما نضحي جميعًا روبوتات؟”… كأننا

Hear ye, hear ye! News is buzzing about a huge shift on the horizon. Top CEOs and AI gurus are sounding the alarm: the AI revolution is shaking up the job market, and they’re predicting a massive shake-up, potentially wiping out up to 50% of entry-level white-collar jobs in the US workforce! Can you imagine?