الذكاء الاصطناعي في مكان العمل
أمسِ، بينما كنا نُجمع ألوان طفلتنا الصغيرة على طاولة الدراسة في عصر الذكاء الاصطناعي هذا، سألتني فجأة: أبابا، هل ستصنع الروبوتات كل شيء… حتى رسوماتي؟… وذلك في لحظةٍ من لحظات الصباح الهادئة، تلك التي تسبقُ اندفاعَ الحياة اليومي. هنا، في غرفةٍ مليئة بدمى الدببة وأشجار الكرتون المُلوّنة، بدأنا رحلةَ استكشافٍ جديدةٌ معًا. في عصر الذكاء […]
في ذلك المساء الهادئ عندما يهدأ صخب اليوم ويجلس أطفالي بجانبي، أتساءل أحيانًا كيف يمكننا الاستفادة من التكنولوجيا لتعزيز لحظاتنا العائلية بدلاً من تشتيتها. اليوم، وبينما أقرأ عن أحدث الأدوات الذكية التي تقضي على التعقيدات في عالم البيانات، أدركت أن هذه المبادئ نفسها يمكن أن تخدم حياتنا العائلية، حتى مع تحديات الذكاء الاصطناعي! الذكاء الاصطناعي
في ذلك الوقت الفريد من اليوم، عندما تنتهي فترة ما بعد الظهر ويبدأ العالم الخارجي في الهدوء، أجلس مع ابنتي الصغيرة وأتأمل في مستقبلها. كيف سيبدو عالم العمل عندما تصبح جاهزة؟ هل سيكون مكانًا للمبادرة والطموح؟ هذا التأمل أصبح واقعًا مقلقًا مع ظهور \”الشبابية\” أو التمييز ضد الشباب، حيث تفوق هذا التحيز تحديات الذكاء الاصطناعي!
في تلك اللحظات المسائية، بعد يوم طويل من العمل، عندما تكون الأقدام متعبة والذهن مشغول، أجد نفسي أحياناً أتساءل: هل أنا حقاً هنا أم مجرد ظل يشارك في حياة ابنتي؟ هل نحن نستخدم هذه الأدوات لتعزيز حياتنا أم أننا نسمح لها بأن تأخذ مكاننا؟ والحقيقة يا أصدقاء، أن تحقيق التوازن بين التكنولوجيا والتربية هو سر
في الصباح الباكر، وقفت أمام مدرسة ابنتي أتساءل: ما المهارات التي ستنجح بها بعد 20 عامًا؟ أدركت حينها أن القيادة الحديثة للآباء تدور حول الإلهام والتكيف وبناء الأمان النفسي، مع التركيز على ما هو أبعد من المهارات التقنية وحدها. لذا، سنزرع هذه القيم اليوم لتنمية قادة الغد! كيف تبني القيادة الحديثة للآباء جسورًا من الإلهام
في صباح غائم بينما تتهيأ ابنتي للمدرسة، تساءلت: كيف نضمن مستقبلًا تعليميًّا يوازن بين التكنولوجيا والتفكير النقدي؟ يقلق المعلمون اليوم من تحول الذكاء الاصطناعي إلى ‘هدية’ لهم مع مخاطر الاعتماد على الآلة بدل التفكير المستقل. كيف يوازن المعلمون بين الذكاء الاصطناعي وتنمية التفكير النقدي؟ في حديثي مع بعض المعلمين وقراءتي لتجاربهم، وجدت أن هناك صراعًا
في عالم يتغير بسرعة لا تصدق، غالباً ما نشعر وكأننا نقوم بمهمة مستحيلة: كيف نعد أطفالنا لمستقبل الذكاء الاصطناعي لا نعرفه بعد؟ أتذكر تلك الليلة عندما كانت ابنتي في ذلك العمر الذي تبدأ فيه كل جملة بـ”لماذا”، تسأل عن كل شيء حولها. بينما كنا نجلس في صمت المساء، أومأت برأسي بفخر ودهشة. هل ‘التوظيف’ هو
intro في صباح اليوم، بينما كنت أشاهد ابنتي الصغيرة تستمتع برسم لوحة ملونة على طاولة المطبخ، تساءلت في نفسي: كيف سيكون عالمها عندما تكبر؟ وكيف يمكننا، كآباء، أن نعدها للمستقبل التكنولوجي المتسارع؟ تخيلوا، هذه الأمور بدأت تحدث بالفعل! الأخبار عن تحول الشركات الكبرى مثل SAP نحو الذكاء الاصطناعي تذكرنا بأن التغيير قادم لا محالة، وأن
في أحد أيام الخريف، بينما كانت ابنتي الصغيرة تملأ الغرفة بأسئلتها التي لا تنتهي عن النجوم والفراشات، خطرت لي فكرة: ننفق وقتاً طويلاً نناقش مستقبل الذكاء الاصطناعي في العمل، لكننا ننسى أن نغرس أساسيات التعايش معه منذ الطفولة. التقارير الأخيرة توضح إننا نحتاج نجهز عقول أطفالنا لاستخدام الأدوات الجديدة، مش بس نعطيهم الأدوات دي. لماذا
في تلك اللحظة الهادئة بعد العودة من المدرسة، بينما كانت ابنتي تروي لي بحماس عن يومها، تساءلت: كيف يمكن للتكنولوجيا أن تدعم هذه اللحظات الثمينة بدلاً من أن تقاطعها؟ جاء تقرير DORA 2025 عن الذكاء الاصطناعي في التربية ليعطيني إجابة مذهلة! نعم، 90% من الخبراء يستخدمون الذكاء الاصطناعي الآن، لكن الأهم هو كيف يستخدمونه –
