الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

مستقبل المهن مع الذكاء الاصطناعي: كيف نعدّ أبناءنا لعالم يتغير؟

أمس، بينما كنا نجتمع لصنع كعك يجمع بين نكهات الشرق والغرب، اتجهت إليّ ابنتي بسؤالها الذي يفجّره فضولها كل يوم: «بابا، كيف يتحدّث الروبوت بلغتنا؟». في تلك اللحظة، امتزجت رائحة الفانيليا بخيوط مستقبل المهن الرقمية! الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد مصطلح تقني نسمعه في الأخبار – إنه ذلك الصديق الخفي الذي بدأ يحاكي أسئلة أطفالنا، […]

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

الذكاء الاصطناعي وتنشئة الأطفال: كيف نميز الحقيقي من الوهمي؟

في أحد أيام الخريف الدافئة، بينما كنا نرسم بألوان مائية على طاولة الحديقة، نظرت إلى ابنتي وهي تخلط الألوان بفرح طفولي عفوي. ماذا لو حاول الذكاء الاصطناعي تقليد هذه اللوحة؟ ربما سيُنتج شكلاً مثالياً تقنياً، لكنه لن يحوي بصيص فرح الذي تشع عيناها بينما تخلط اللون الأزرق بالأصفر لتصنع اخضراراً جديداً. هذه هي المعضلة التي

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

هل الذكاء الاصطناعي يسرق وقتنا بدلاً من توفيره؟ رحلة أب في عالم التكنولوجيا العائلية

في أحد تلك الأيام التي تبدأ بهدوء وتنتهي بفوضى من الأسئلة والاكتشافات، كنت أشاهد ابنتي وهي تحاول بناء عالمها الخيالي من المكعبات. بينما كانت تضع كل قطعة بحذر، توقفت فجأة وسألتني: ‘بابا، هل يمكن للروبوت أن يبني هذا أفضل مني؟’. في تلك اللحظة، استذكرت تقريراً قرأته عن ما يعرف بـ ‘workslop’ – ذلك المحتوى الذي

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

كيف نُجهِّز أطفالنا لعالم الذكاء الاصطناعي؟

تلك اللحظة التي سمعتُ فيها ضحكتها البريئة، لكن لاحظتُ قلقًا صغيرًا في عينيها – اللّحظة التي تدخل فيها التكنولوجيا إلى فقاعة براءة الأطفال كشيءٍ قد يكون صديقًا وفي نفس الوقت يشكل تحديًا. وجدتُ نفسي أُفكّر في دراسة ستانفورد الأخيرة التي تتحدث عن تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل، ليس كإحصاءات جامدة، بل كأحلام أبٍ يخشى

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

كيف نربي جيلاً مستعداً لعالم متغير؟

في تلك اللحظات الهادئة بعد عودة ابنتي من المدرسة، وهي تفرش ألوانها على الطاولة وتخلق عالماً من الخيال، أتساءل: أي مستقبل ينتظرها؟ اليوم، وأنا أقرأ عن التغيرات الكبيرة في متطلبات الدراسة بالخارج، أشعر أننا كآباء نواجه تحولاً جوهرياً في كيفية إعداد أطفالنا لعالم يبدو أنه يتغير بين عشية وضحاها. الأمر ليس مجرد أخبار عن رسوم

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

طفولتنا الرقمية وعصر الذكاء الاصطناعي: من يربّي الأطفال؟

ولما بحثت أكثر، لقيت دراسة جديدة تقول لنا يا أهل: ٤٢٪ من الكنديين يستخدمون الذكاء الاصطناعي في العمل، لكن ١٢٪ فقط تلقوا تدريباً كافياً! يا إلهي، هذا يخلي الواحد يفكر ألف مرة: كيف نربي أطفالنا صح في زمن الذكاء الاصطناعي؟! كيف نتعامل مع الذكاء الاصطناعي كأداة سحرية في تربية الأطفال؟ تذكرون أول مرة أعطيتم فيها

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

هل سيغير الذكاء الاصطناعي مستقبل التوظيف لأطفالنا؟

في تلك اللحظات الهادئة بعد العودة من المدرسة، بينما كانت ابنتي تروي لي بحماس عن يومها المدرسي، تساءلت في نفسي: كيف سيكون عالم العمل عندما تكبر؟ عالم حيث الذكاء الاصطناعي لا يغير فقط طريقة العمل، بل من يحصل على العمل أساساً! هذه الفكرة لا تزال تدور في رأسي مثل لعبة دوامة ملونة، تنبض بالفضول والأمل!

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

عندما يُحدث الذكاء الاصطناعي زلزالاً في تربية أطفالنا!

تخيلوا صوت خطواتها وهي تأتي لقلبي، تحمل لعبةً إلكترونية وتسأل: \”أبي، هل هذا الروبوت يشتاق لي مثلما أشتاق له؟\”. فهمتُ حينها أن جيلها يواجه تحدياتٍ لم نتخيلها! مع دخول تقنيات الـ NLP والـ LLM لبيوتنا، أصبح لزامًا علينا كآباء أن نتعلم لغة الحوار مع الذكاء الاصطناعي وفهم مشاعر أطفالنا في هذا العالم. كيف تتعلم الآلات

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

عائلتنا والتوازن مع الذكاء الاصطناعي: كيف نعيش دون أن نفقدها

في ذلك الوقت من اليوم، عندما تهدأ ضجوة الشارع ويبدو العالم وكأنه يتنفس بعمق، أجد نفسي أجلس بجانب ابنتي وهي تتجول بين التطبيقات التعليمية والألعاب الإبداعية على الجهاز اللوحي. في تلك اللحظة، تتشكل في ذهني أسئلة كثيرة: كيف نربي أطفالنا في عصر الذكاء الاصطناعي؟ هل نستغل هذه القوة الهائلة لنموهم، أم نخشى من أن تغرقهم

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

كيف يساعد الذكاء الاصطناعي عائلتك؟ دليل الأب الدافئ

في عالم تتسارع فيه التكنولوجيا، أجد نفسي أتساءل كيف يمكن لهذه الأدوات الذكية أن تساعد في تنظيم حياتنا العائلية الصاخبة. تمامًا مثلما تتحول فنادقنا لتقديم تجارب مخصصة للضيوف، يمكن للالذكاء الاصطناعي أن يصبح مساعدًا شخصيًا يساعدنا في توفير الوقت والطاقة لأهم ما في الحياة: علاقتنا بأطفالنا. كيف يصبح الذكاء الاصطناعي مساعدًا شخصيًا في العائلة؟ العديد

Scroll to Top