انضم إلى الأخبار مع أبي لتجربة مفعمة بالحماس! أنا أب كوري-كندي، أقرأ لكم الأخبار بكل شغف. مخصص للآباء والأمهات، هذا القسم يشرح العناوين الرئيسية بنصائح عملية، مثل استخدام الذكاء الاصطناعي لإلهام إبداع ابنتي ذات السبع سنوات، أو موازنة وقت الشاشة باللعب في الحديقة. تخيلوا جلستنا كأصدقاء مقربين، نشارك قصة كيف ألهم مشروع فني مغامرة تقنية عائلية. مع لمسة من الرحمة والمجتمع، كل منشور يزخر بالأمل والفرح لرحلتكم الأبوية!
سباق نحو الخيال! هل رأيتم كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يحول غرفة المعيشة إلى حلبة سباق عالمية؟ هل تتخيل أن يصمم طفلك مضمار سباق خاصًا به ويتلقى نصائح استراتيجية من الذكاء الاصطناعي في الوقت الفعلي؟ هذا ليس خيالًا بعد الآن! مع تجربة ‘مضمار السباق الفوري’ من Amazon Nova، أصبحت سباقات الفورمولا 1 لعبة إبداعية يمكن […]
أتذكر عندما كان الإنترنت يُحدث ضجيجًا في التسعينات، واليوم تتكرر المفاجأة بقوة أكبر مع الذكاء الاصطناعي في التعليم. ومثل أي أب يافع القلب، أشعر بالحماس يغلي داخلي: كيف أجعل هذه التكنولوجيا وسيلة لإثراء طفولتي الصغيرة دون أن تسلبها بهجة الاكتشاف اليدوي؟ دروس من الماضي: نتعامل مع موجة الذكاء الاصطناعي بعقل مُفكر وقلب ممتلئ بالأمل فقاعة
يا إلهي، تخيلوا معي للحظة: أن تتحدثوا مع أي شخص في العالم، بلغته الأم، وبكل سلاسة! هل تتخيلون الإمكانيات المذهلة التي يفتحها هذا الأمر؟ هذا ما تقدمه سماعات Timekettle الجديدة – ليس مجرد تقنية، بل جسر للتواصل الإنساني. وكأب يحاول غرس حب الاستكشاف لدى طفلته، أتساءل: كيف يمكن لهذه الأداة أن تفتح آفاقاً جديدة لأطفالنا؟
هل تخيلت يومًا أن يكون لديك مساعد خارق صغير يرتب المنزل بينما تضحك وتلعب مع عائلتك؟ هذا الحلم أصبح حقيقة في معرض IFA هذا العام، والأمر مذهل حقًا! فقد قدمت روبوتات التنظيف الذكية ميزات تجعل الحياة أسهل بشكل لا يصدق. كيف تغير روبوتات التنظيف الذكية قواعد اللعبة في المنزل؟ لطالما كان صعود السلالم
مقدمة سمعتوا هذه الجملة مؤخراً؟ “الروبوتات بيننا”. قد تبدو وكأنها من فيلم خيال علمي، أو حتى تحذير سياسي كما ذكرته ميلانيا ترامب مرة، لكن الحقيقة أنها واقع نعيشه كل يوم مع أولادنا. نراه في شاشاتهم، ألعابهم، وحتى في طرق تعلمهم الجديدة. وهنا يأتي السؤال الذي يدور في بال كل أب وأم: وإحنا كأهالي، كيف
هل سمعتم عن عرض الـ 250 مليون دولار الذي قُدم لشاب واحد فقط للعمل في الذكاء الاصطناعي؟ قد يبدو الأمر وكأنه من قصص الخيال العلمي، أليس كذلك؟ لكنه واقعنا اليوم! الشركات التقنية الكبرى تتسابق لاجتذاب أفضل العقول في هذا المجال، مما يثير تساؤلات مهمة: كيف سيؤثر هذا على مستقبل أطفالنا؟ وما الذي يمكننا فعله لتحضيرهم
هل تتذكر آخر مرة اضطررت فيها لإيقاف الروبوت المنظف لأنه يحتاج إلى الشحن؟ مع روبوت تنظيف DEEBOT X11 من ECOVACS، أصبح هذا الأمر من الماضي. في معرض IFA 2025، أطلقت الشركة وحشًا تكنولوجيًا حقيقيًا! روبوت ثوري يجمع بين الشحن فائق السرعة والذكاء الاصطناعي، ليقدم لنا أخيرًا حلم التنظيف المتواصل دون أي انقطاع. لكن الأمر لا
عندما تراقب طفلك وهو غارق في اللعب، ألا تشعر أحيانًا أنك تشاهد سحرًا حقيقيًا؟ في لحظة، يتحول صندوق من الورق المقوى إلى سفينة فضاء تنطلق إلى المريخ. وفي اللحظة التالية، يصبح حصنًا سريًا. إنهم يربطون عوالم وأفكار وألعاب مختلفة دون عناء في قصة واحدة كبيرة ومدهشة. إنه سحر خالص! مؤخرًا، صادفت مفهومًا في عالم الذكاء
هل تخيلتم يوماً أن شاشة اللابتوب هي التي تتحرك لتناسبكم، وليس العكس؟ فكرة عبقرية، أليس كذلك؟! هذه هي الصرعة الجديدة من لينوفو التي جعلتني أقفز من مكاني حماساً! وفجأة، وجدت نفسي أفكر: كيف يمكننا تحويل هذه التكنولوجيا من مصدر قلق إلى أقوى حليف لصحة أطفالنا الرقمية؟ كيف تساهم التقنيات الذكية في صحة أطفالنا الرقمية؟ في
هل سمعتم بالأمس عن أنثروبيك التي وافقت على دفع 1.5 مليار دولار لتسوية قضية انتهاك حقوق المؤلفين؟ كم أبي، هذا الخبر جعلني أفكر في كيفية تعليم ابنتي الصغيرة احترام الإبداع وأن الإبداع الفكري هو كنز يستحق الحماية، حتى عندما نستخدم أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي! لماذا قضية أنثروبيك مهمة لتعليم أطفالنا عن الذكاء الاصطناعي؟ أنثروبيك، شركة
