انضم إلى الأخبار مع أبي لتجربة مفعمة بالحماس! أنا أب كوري-كندي، أقرأ لكم الأخبار بكل شغف. مخصص للآباء والأمهات، هذا القسم يشرح العناوين الرئيسية بنصائح عملية، مثل استخدام الذكاء الاصطناعي لإلهام إبداع ابنتي ذات السبع سنوات، أو موازنة وقت الشاشة باللعب في الحديقة. تخيلوا جلستنا كأصدقاء مقربين، نشارك قصة كيف ألهم مشروع فني مغامرة تقنية عائلية. مع لمسة من الرحمة والمجتمع، كل منشور يزخر بالأمل والفرح لرحلتكم الأبوية!
هل لاحظتم تشابهًا بين نمو أطفالنا وتطور الذكاء الاصطناعي؟ كابنتي التي تبدأ باكتشاف العالم بخطواتٍ مترددة ثم تتحول إلى عالم من الأسئلة. هكذا تقنيات الذكاء الاصطناعي تشهد قفزاتٍ مدهشة. خبر استثمار جوجل 6.8 مليار دولار في المملكة المتحدة ليس حدثًا اقتصاديًّا فحسب، بل جرس إنذار لنا: كيف نستثمر الآباء بأمان في مستقبل أطفالنا مع الحفاظ […]
تخيل هذا: انتهيت من عملك قبل ظهر الثلاثاء، وما تبقى من الأسبوع لك. هل يبدو افتراضًا سحريًا؟ ليس بالنسبة لرئيس Zoom إيريك يوان الذي ينضم إلى بيل غيتس وينسن هوانغ في توقّعاتهم. هذه ليست خسارة الوظائف فحسب—بل استعادة شيء أغلى من الذهب: الوقت الحقيقي لأطفالنا. وبينما نخاف جميعًا من تغييرات المستقبل، دعونا نسأل أنفسنا: ما
بعد أن يهدأ البيت من صخب اليوم، وتجد الوالدة العاملة نفسها تمسك بكوب شايٍ بارد بينما يجلس الشريك في الغرفة المجاورة. لا تحتاجين إلى أن تقولي: “لم أعد أفهم هذه الأدوات الحديثة”. هل تشعرين بهذا الشعور أحياناً؟ أعرف أنني أشعر به! نراها جميعًا: تلك الرجفة الخفية في ناظريك، وكأن الأرض تهتز تحت قدميك – ليست
هل تخيلتي يوماً أن منزلكم يمكنه أن يقرأ أفكاركِ قبل أن تنطقي بها؟ لستِ وحدكِ في هذا الشعور، ففي منزلنا الصغير، حدثت معجزةٌ ذكيةٌ أذهلتني بالأمس. في لحظة هدوء ما بعد نوم الجميع، رأيتُ كيف تمسحين طاولة المطبخ آخر مرة. أصوات النوم الهادئة تأتي من الغرفة المجاورة، رائحة القهوة الباقية في الهواء، وكتفيك تحملان زحمة
ودمتم في عالم التكنولوجيا، نسمع عن شركة ‘Druid AI’ وكيف جمعت 31 مليون دولار، وهذا السؤال بيتردد في بيوتنا أكتر وأكتر: ‘بابا، هل يمكن للروبوت أن يكون صديقي؟’. لا تقلقوا أبداً! دعونا نتعمق سوياً في عالم هذه التكنولوجيا، الذكاء الاصطناعي، الذي يمكن أن يصبح أروع مساعد لنا في تربية جيلٍ يمتلك مفاتيح الإبداع والمنطق ليصنع
أنا أعتقد أننا كآباء وأمهات نتعلم كل يوم كيف ندمج الأجهزة الذكية في روتيننا بسلاسة. عندما نعدّ وجبةً عائلية، نمزج نكهات الكيمتشي الكورية المألوفة مع خضرواتٍ محلية طازجة من المزروعات الكندية، لنخلق طبقًا يعكس هويتنا المزدوجة وحبنا للتنوع. يومًا ما بينما كنا نلعب في الحديقة القريبة، استخدمت ابنتي هاتفها الذكي لالتقاط صورة للطيور في السماء،
يا للعجب! هل سبق لك أن شعرت بالحذر من الذكاء الاصطناعي كأب أو أم، ثم اكتشفت أنه قد يكون الصديق الأكثر حماسة لعائلتك؟ تخيل معي لحظة… هذا الصباح، بينما أحضّر طبق كيمباب الكوري على الطراز الشعبي، أضفت إليه شرائح جبن كندي لذيذ لتغذية النكهات الثنائية. لاحظت ابنتي التي تبلغ من العمر 7 سنوات تحاول استخدام
عصر الذكاء الاصطناعي: رحلتنا مع الأطفال نحو المستقبل، وليس سباقًا! اليوم، بينما أشاهد ابنتي تلعب في الحديقة المجاورة، تأتيني أفكار كالسحاب المتلاطم فوق سماء مدينتنا. التقرير الجديد الذي قرأته صباحًا عن تأثير الذكاء الاصطناعي أثار فيّ تفكيرًا عميقًا – 92% من الوظائف التقنية ستتغير جذريًا! لكن بدلًا من الخوف، شعرت بشرارة أمل: “ما أعظم أن
يا أماه! هل تذكري تلك الليلة عندما سألك طفلك المفاجأة: ‘ماما، هل للكمبيوتر قلب يكتب لي حكاية؟’ بينما كنتِ تردين طفلي آخر يسأل «ماما، هل يمكن للكمبيوتر أن يكتب لي حكاية عن الفَهْدِ الذي يطير؟»، لاحظتُ تلك اللمعة في عينيك. ليست لُعبة تقنية عابرة، بل سؤالٌ داخلي: كيف نسمح لهذا العالم الجديد بلمس قلبه بكل
في ليلة هادئة، بينما كانت تحضّر طبق المنسف المفضل للأطفال، سمعتها وهي تقرأ عن روبوتات المدرسة الجديدة التي تدرس الأدب العربي。 توقفت الملعقة في يدها للحظة… ثم همست: «لو عرفوا كم نخشى أن تُعلّم الآلة أبناءنا الأخلاق قبل أن تُدرك قلوبهم». شعرت أن هذا الصوت ليس خوفاً من التقنية، بل حرصاً على أن تبقى القيم
