الأخبار مع أبي

انضم إلى الأخبار مع أبي لتجربة مفعمة بالحماس! أنا أب كوري-كندي، أقرأ لكم الأخبار بكل شغف. مخصص للآباء والأمهات، هذا القسم يشرح العناوين الرئيسية بنصائح عملية، مثل استخدام الذكاء الاصطناعي لإلهام إبداع ابنتي ذات السبع سنوات، أو موازنة وقت الشاشة باللعب في الحديقة. تخيلوا جلستنا كأصدقاء مقربين، نشارك قصة كيف ألهم مشروع فني مغامرة تقنية عائلية. مع لمسة من الرحمة والمجتمع، كل منشور يزخر بالأمل والفرح لرحلتكم الأبوية!

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

عندما تقرأ الخوارزميات عيون أطفالنا

في تلك اللحظة الهادئة بين نوم الأطفال واستيقاظ الأسئلة، جلستُ أراقبُ كيف تلمسين الشاشة بتلك الحركة المتأنية. أحيانًا أسأل نفسي: هل أنا متحمس أكثر منها؟ لم تكن مجرد أمٍّ تختار تطبيقًا، بل حرّاسةٌ لبوابة عالمٍ لا يعرف بعدُ كمّ التفاصيل التي تحمينها في قلوبهم. أتذكر عندما صحّح التطبيقُ كلمةَ «دلّة». ابتسمتِ كما لو عثرتِ على […]

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

أطفالنا وعصر الذكاء الاصطناعي: كيف نربيهم للمستقبل؟

مستقبل أطفالنا في خطر؟ دليلك كأب في عصر الذكاء الاصطناعي تخيلوا هذا المشهد معي: ابنتي تَعود من المدرسة حاملةً رسماً لـ “روبوت مُعلّم” صنعته من الورق الملون، تفخر بأنه سيساعد الناس في المستقبل! بينما أقرأ تحذيرات جيفري هينتون عن فقدان الوظائف وازدياد الفجوة الاجتماعية بسبب الذكاء الاصطناعي، أشعر بقلق يخترق قلبي كسهم. كم أبٍ مثلي

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

تربية الأطفال في عصر الذكاء الاصطناعي: ثلاث قوى خارقة نعلّمها لهم دون أن ندري

بالأمس فقط، كان مجرد صندوق من الورق المقوى وصل مع طلبات البقالة. لكن في عالم طفلنا الصغير، تحول اليوم إلى ‘كلب آلي’ بعد أن رسم عليه أزرارًا بأقلام التلوين وربط به وشاحك القديم كطوق. أتذكرين كيف كان يشرح بحماس عن قوى هذا الروبوت الخارقة، كالعثور على الجوارب المفقودة وتحويل الكوابيس إلى حلوى غزل البنات؟ في

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

هل تثق كثيراً في الذكاء الاصطناعي؟ خطوات عملية لتحقيق التوازن

هل سبق أن شاهدتم طفلاً يحاول بناء برج من المكعبات لأول مرة؟ يبدو الأمر مدهشاً كيف يبدأ بحماس، ثم تظهر التحديات عندما يحاول الاعتماد فقط على التعليمات دون تجربة يدوية. هذا بالضبط ما يحدث عندما نعتمد بشكل أعمى على الذكاء الاصطناعي في حياتنا العملية! أحياناً، عند قراءتي لتحذيرات الخبراء حول أخطاء السير الذاتية المُعدّة بالذكاء

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

زوجتي.. الذكاء الاصطناعي الآمن يعلمني كيف أكون أبا ً أفضل

في إحدى الأمسيات.. بينما كنت أعد القهوة في المطبخ، سمعت صوتاً ناعماً يهمس: ‘ماما.. كيف يعرف الهاتف كل الإجابات؟’. لحظتها، لحظتُ يد زوجتي ترتجف قليلاً وهي تعدل إعدادات التطبيق التعليمي.. رأيتُ في عينيها ذاك الخليط المعتاد من الحبور والقلق الذي يظهر كلما أدخلت التكنولوجيا إلى عالمنا الصغير. كم أردتُ أن أخبرها حينها: ‘تعلمين أنني أثق

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

الذكاء الاصطناعي وكتابة الأطفال: أنظارنا المُطمئنة وراء الشاشات

تخيّل معي هذا المشهد: طفل يجلس أمام الشاشة، أصابعه الصغيرة تلمس لوحة المفاتيح بتردد… ثم فجأة، يبدأ بالابتسام. يا له من عصر رائع نعيشه! حيث يمكننا أن ننمي مواهب أطفالنا بطرق لم تكن متاحة لأي جيل سابق… ما الذي حدث؟ لقد تحوّل ذلك الصمت المحيّر إلى تدفق من الكلمات. أليس هذا ما نتمناه جميعًا؟ لكن

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

الذكاء الاصطناعي في تربية الأطفال: توازن دقيق بين الفرص والتحديات

تذكري تلك الليلة عندما كنتِ تنظفين طاولة العشاء، ونظرة عينيكِ تلك عندما طلب الصغير المساعدة بينما كان الهاتف يصرخ باسمه! يا له من عصر رائع! هذا ما يجعلنا نفكر عن كيف يمكن للتكنولوجيا أن تكون سيفاً ذا حدين في حياتنا العائلية. الوجه المشرق للذكاء الاصطناعي في تعليم الصغار هل تذكرين عندما كان ابنتنا تخاف من

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

الذكاء الاصطناعي والسيرة الذاتية: هل يهدد مستقبل أبنائنا؟

في أحد الأيام بينما كنت أساعد ابنتي الصغيرة في مشروعها الفني، أدركت شيئًا مذهلاً: الألوان التي تخلطها بعفوية تحمل جمالاً لا يضاهيه أي لوحة جاهزة. هذا ما يخيفني حقًا عندما يستخدم شبابنا أدوات كتابة السيرة الذاتية بالذكاء الاصطناعي! الأخبار الأخيرة تحذر من ‘هلاوس الذكاء الاصطناعي’ التي تشوه الحقائق وتصنع قصصًا وهمية قد تدمر فرص التوظيف.

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

في تلك اللحظة التي دخل فيها الذكاء الاصطناعي إلى غرفة أطفالنا

بعد يوم طويل، حين نام الصغار وأسدل الليل ستائره، جلستُ أتأمل تلك اللحظة التي وقفتَ فيها أمام فضول الطفلة الصغيرة. أعرف أن قد يبدو هذا بسيطًا، لكن تلك اللحظة الصغيرة كانت نقطة تحول لنا. كانت تمسك الجهاز اللوحي بتعجبٍ تسأل: «كيف يرسم هذا الشيء صورًا بهذه السرعة؟». في عينيكِ قرأتُ حكمةً أعظم من كل الخوارزميات

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

سياسات الذكاء الاصطناعي: كيف نحمي مستقبل أطفالنا؟

اليوم، بينما كانت الغيوم تنسج رداءها الفضي فوق سونغدو، جلست أنظر إلى طفلتي التي ترسم عالماً من الألوان بينما يشغل الذكاء الاصطناعي كل نقاش حولنا. كم يشبه هذا المشهد عالمنا الجديد: طفولة بريئة محاطة بتكنولوجيا عاتية، وزغزغة أقلام التلوين تختلط مع همسات النقاشات السياسية عن الحدود الرقمية. في هذه الزاوية الهادئة، أتساءل: كيف نصنع جسراً

Scroll to Top