انضم إلى الأخبار مع أبي لتجربة مفعمة بالحماس! أنا أب كوري-كندي، أقرأ لكم الأخبار بكل شغف. مخصص للآباء والأمهات، هذا القسم يشرح العناوين الرئيسية بنصائح عملية، مثل استخدام الذكاء الاصطناعي لإلهام إبداع ابنتي ذات السبع سنوات، أو موازنة وقت الشاشة باللعب في الحديقة. تخيلوا جلستنا كأصدقاء مقربين، نشارك قصة كيف ألهم مشروع فني مغامرة تقنية عائلية. مع لمسة من الرحمة والمجتمع، كل منشور يزخر بالأمل والفرح لرحلتكم الأبوية!
هل فكرت يومًا كيف يغير الذكاء الاصطناعي طريقة تربيتنا لأطفالنا؟ في الواقع، هذه التحديات ليست مجرد أرقام اقتصادية — إنها جزء من كل لحظة نشاركها مع صغارنا. لكن اعلم أن المفتاح لمستقبلهم يكمن في قوة الحب والإبداع الإنساني الذي لا يمكن لأي آلة تقليده! الذكاء الذي لا يمكن تشفيره هل نعتقد حقًا أن الآلات ستستبدلنا […]
في هدوء الليل، بينما أنا أجهز وجبة الغد، سألتني ابنتي الصغيرة: ‘بابا، لماذا تختلف ألوان البشر؟’… التفتُ إليها بابتسامة هادئة وجلست على الأرض لمستوى عينيها. قلت بلطف: ‘يا سلام، كل واحد لونه جميل لحدو! كأننا موزاييك من ألوان العالم، ولكل لون قصته. شعرت بضيق لحظة، بس أعدها: احترام الاختلاف ده قوة مش بتنتهي أبدًا’. في
كأب لفتاة سعيدة تبلغ من العمر 7 سنوات في 2025، وخصوصًا مع برنامج جوجل المجاني في الذكاء الاصطناعي، تملؤني أمل كلما فكرت في كيف سيُعيد الذكاء الاصطناعي تعريف الفرص العالمية! هذا الإعلان الأخير من Google – حيث يقدمون تدريبًا بالمجان للفئات الجامعية الأمريكية حتى الأول من أكتوبر – ليس مجرد أخبار تقنية، بل دعوة لنا
في إحدى بعد الظهر المشمسة، جلست ابنتي الصغيرة مع لوحي المحمول، ترسم رسمة بشكل كامل باستخدام تطبيق ذكاء اصطناعي. شاهدت عندما يختار الألوان، ويرسم شخصيات تحكي قصصًا خيالية من أعماقها. في تلك اللحظة، أدركت بعمق: الذكاء الاصطناعي ليس معاديًا للإبداع، بل هو داعم رائع له عندما نوجهه بحكمة. كم مرة شعرت أن التكنولوجيا تبعيدنا عن
المصدر: تقرير الأمن السيبراني الوطني 2025 عندما أستيقظ كل صباح، واشاهد ابنتي حتى تخرج من الباب بحقيبتها الصغيرة، أشعر بقلوبنا الصغيرة تزدهر في هذا العالم الجديد. الحياة اليومية مليئة بالدروس الصباحية الهادئة، وتلك المألوفة. طفلتي التي اقتربت من السابعة من العمر هذه الأيام، تمضي قدمًا في رحلتها التعليمية بكل انبهار. واليوم، العالم لم يعد مجرد
هل تتذكرون الليلة الماضية؟ بينما كنتم تمسكون الهاتف بعد إطفاء الأنوار، تتصفحون تطبيقاً جديداً للتعليم بالذكاء الاصطناعي. تلك الهمسة الهادئة: “هل سيساعدهم هذا حقاً؟”. في هذه اللحظة، لا أرى الأهل الذين يبحثون عن الأفضل لأطفالهم، بل أرى بشاعة التوازن الذي يبذلونه يومياً. كيف تتعاملون مع عالم التكنولوجيا دون أن تفقدي البوصلة الإنسانية التي تهدينا جميعاً.
أمس بينما كنت أشق طريقي إلى متجر البقالة مع ابنتي، بدأت تُردد “تُمطر، تُمطر!” ولكن عوضاً عن السحب العادية، كانت تشير إلى شاشة هاتفها تُظهر شبكة أكواخراً. فجأة تذكرت ما قرأتُه: مقال عن ‘نقاط التغير المزدوجة’ والذكاء الاصطناعي والتغير المناخي وكيف يهدد إرادتنا الإنسانية! كنت كالنورس في عاصفة… كيف نحتفظ بقدرة أطفالنا على التفكير؟ الذكاء
هل سبق وأن شعرت بأن المستقبل يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنك تتساءل كيف سيكون عالم أطفالنا عندما يكبرون؟ مع دخولنا الثورة الصناعية المعرفية، أصبحت هذه الأسئلة أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى. لكن بدلاً من الخوف، دعونا نرى هذا كفرصة مذهلة لتربية جيل من الأطفال المستعدين ليس فقط بالمعرفة، بل بالقلب الكبير والفضول الذي لا
الساعة تجاوزت الثانية عشرة، وسكت خرير الماء من حنفية المطبخ أخيرًا. فيتلك الليلة بينما كنتِ تتوقّعينني بقية النهار، فوجئتُ بخبر عن “تطبيق ذكي يحل أزمات الأسرة في ثوانٍ”… وفجأة رأيتُ ظلك! قبل ساعتين كنتِ تختبئين في غرفة الغسيل لتكملي تعبئة وجبات الغد بعد أن أنهكتكِ ورشة العمل. أليس عجيبًا؟ العالم كله يصنع مشاريع تُظهر البشر
