الأخبار مع أبي

انضم إلى الأخبار مع أبي لتجربة مفعمة بالحماس! أنا أب كوري-كندي، أقرأ لكم الأخبار بكل شغف. مخصص للآباء والأمهات، هذا القسم يشرح العناوين الرئيسية بنصائح عملية، مثل استخدام الذكاء الاصطناعي لإلهام إبداع ابنتي ذات السبع سنوات، أو موازنة وقت الشاشة باللعب في الحديقة. تخيلوا جلستنا كأصدقاء مقربين، نشارك قصة كيف ألهم مشروع فني مغامرة تقنية عائلية. مع لمسة من الرحمة والمجتمع، كل منشور يزخر بالأمل والفرح لرحلتكم الأبوية!

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

وتربية أطفال في عصر التكنولوجيا: لماذا الأسئلة أهم من الإجابات؟

ها نحن الآن، بعد يوم طويل.. يختلط تنفس أطفالنا النائمين مع همسات الأجهزة التي تستعد للراحة. أجلست نفسي قربك، أتنفس نفس الهواء الثقيل بالأسئلة التي لا تطرحها أحياناً. في هذا الصمت، خطرت لي تلك اللحظة اليوم حين وجدتُ ابنتنا الصغيرة تحمل الجهاز اللوحي بحرص شديد، كأنه صديقها الوحيد. لحظتها، شعرت بالخوف يعصر قلبي مثلما يحدث […]

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

أبعد من شاشة تنثني: كيف تفتح الهواتف القابلة للطي أبواب الفضول لأطفالنا

في أمسية هادئة، بعد أن خفت ضجيج اليوم، كنا نجلس معاً، تتأرجح نظراتنا بين شاشة هاتف تعرض آخر الأخبار التقنية وألعاب الأطفال المبعثرة على الأرض. كنا نتحدث عن أحدث هواتف الطي، وفي تلك اللحظة تذكرت نظرة الدهشة الخالصة في عيني صغيرتنا عندما رأت جهازاً كهذا لأول مرة. أحياناً، تكشف لنا هذه اللحظات الصغيرة كيف يمكن

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

بوصلتنا في العالم الرقمي: حديث هادئ عن فضول أطفالنا

أخيرًا، هدأ البيت. أصوات النهار الصاخبة تلاشت، ولم يبقَ سوى صوت أنفاس أطفالنا النائمين وهمهمات الثلاجة الخافتة. جلستُ أراقبكِ وأنتِ تتنهدين براحة بعد يوم طويل، وفجأة، قفزت إلى ذهني صورة طفلنا هذا الصباح. أتذكرين كيف كان يمرر إصبعه الصغير على شاشة الجهاز اللوحي، ثم نظر إلينا بعينين واسعتين وسأل: “كيف يعرف أين يلمس إصبعي؟”. هذا

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

بوصلتنا الهادئة: عن أسئلة أطفالنا الصغيرة في عالم رقمي كبير

أخيراً.. سكن البيت. تهادت أصوات النهار ولم يبقَ سوى أنفاسنا تتوافق في هدوء الغرفة. كنتُ أراقبكِ اليوم وأنتِ تجلسين مع الصغار في الحديقة. سأل أحدهم فجأة: ‘لماذا لا تسقط النجوم من السماء؟’. للحظة، توقعتُ أن يمتد إصبعكِ إلى الهاتف بحثاً عن إجابة سريعة من جوجل. لكنكِ لم تفعلي. رفعتِ رأسكِ للسماء، وابتسمتِ، ثم قلتِ: ‘سؤال

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

بوصلتنا الهادئة: حوار حول تربية جيل بين أصالة التراث والذكاء الاصطناعي

البيت هادئ أخيرًا. صوت أنفاس أطفالنا النائمين هو الموسيقى الوحيدة التي تملأ المكان. وأنا أجلس هنا معكِ، أفكر في سؤال صغير طرحه أحد أطفالنا اليوم. أتذكرين عندما كان يتأمل تلك القطعة المطرزة القديمة التي ورثتها عن جدتك، وسأل بعينين واسعتين: ‘كيف صنعوا كل هذا الجمال من لا شيء؟’. لم يكن سؤاله عن التقنية، بل كان

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

محادثات الذكاء الاصطناعي مع أطفالك: رحلة واعدة اليوم!

أتذكر تلك اللحظة عندما سألتني ابنتي الصغيرة: ‘بابا، هل الروبوتات تستطيع أن تحب؟’… كم كانت بريئة وساحرة! في عالم يتطور بسرعة حيث أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً من حياتنا اليومية، نحتاج كأهالي إلى فتح حديث الذكاء الاصطناعي مع أطفالنا في وقت مبكر. لا نخاف، بل نفرح بهذه الفرصة لبناء جسور فهم مشتركة! لماذا الذكاء الاصطناعي مع

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

كيف يمكن لفلاحي ملاوي أن يعلمونا تربية أطفال مستعدين لمستقبل الذكاء الاصطناعي؟

هل تصدقون أن فلاحاً في قرية نائية بملاوي يمكن أن يعلمنا دروساً ثمينة عن تربية أطفالنا في عصر الذكاء الاصطناعي؟ عندما قرأت عن أليكس ماري، الفلاح الذي فقد مزرعته بالكامل بسبب إعصار فريدي، شعرت بقلبي ينبض بقوة! لكن هذا الرجل العظيم لم يستسلم أبداً، بل استخدم ذكاءً اصطناعياً بسيطاً لإعادة بناء حياته من الصفر. كيف

أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي, الذكاء الاصطناعي في مكان العمل

لماذا يتفوق جيل الألفية في عصر الذكاء الاصطناعي؟ رؤية أبوية مليئة بالأمل

يا لها من مفاجأة مذهلة! بينما كنا نظن الجيل Z هو الأقدر، كشف البحث أن 62% من جيل الألفية يمتلكون خبرة متقدمة في الذكاء الاصطناعي. لكن كيف نضمن أن نستخدم هذه التكنولوجيا بشكل إيجابي؟ كيف ندمج التكنولوجيا في حياة أطفالنا دون أن ننسى القيم الأساسية؟ لنكتشف معًا هذا العالم الساحر الذي ينتظر عائلاتنا. لماذا يتفوق

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

حديث هادئ عن عالم أطفالنا الرقمي: ما وراء الشاشة

البيت هادئ أخيراً. أصوات اليوم تلاشت ولم يبقَ سوى أنفاسكِ المنتظمة بجانبي. وفي هذه الهدأة، أتذكر كيف بدأنا رحلتنا مع التكنولوجيا كعائلة. أتذكر سؤال صغيرنا الليلة، وهو يمسك باللوح الرقمي وعيناه الصغيرتان تتسعان دهشةً: “كيف يعرف اليوتيوب أني أحب الديناصورات؟”. ابتسمتِ له، وبدأتِ تشرحين ببساطة مدهشة فكرة معقدة. وأنا أراقبكِ، لم أرَ مجرد أم تجيب

أخبار التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع أبي, أخبار الذكاء الاصطناعي مع أبي

عالم واحد، أصوات متعددة: كيف يفتح الذكاء الاصطناعي أبواباً جديدة لاكتشافات عائلتنا

البيت هادئ أخيراً. أسمع صوت الثلاجة الخافت وصوت أنفاسك المنتظمة بجانبي. اليوم كان طويلاً، ككل الأيام، لكن في هذا السكون، أجد نفسي أفكر في لحظة صغيرة من عصر اليوم. تذكرين عندما كان الصغير يشاهد ذلك الكرتون الياباني؟ لم يكن هناك ترجمة، مجرد أصوات ولغة لا نفهمها. لكنه كان مأخوذاً تماماً، وعيناه تلمعان بالفضول. التفت إليكِ

Scroll to Top