كاب كوري-كندي متحمس، أجد نفسي دائمًا بين قيمتين: احترام التقاليد الكورية والاستكشاف الكندي المبدع — وهذا ما أريد أن أشاركه معكم اليوم!
كعائلة نحاول أن ندمج بين وجباتنا الكورية التقليدية مع الأنشطة الخارجية التي نحبها في الثقافة الكندية. كل صباح، نمشي عشرة أمتار إلى المدرسة، ثم نلعب في الحديقة القريبة تحت أشعة الشمس الدافئة. هذه الروتين البسيط يعلمنا أن الجمع بين الثقافات ليس معقدًا — بل هو لقاء جميل بين الماضي والمستقبل.
عندما نتحدث عن وقت الشاشات، نجد أنفسنا أحيانًا نتساءل: كيف نجعل التكنولوجيا صديقةً لأطفالنا دون أن تحرمهم من عالمهم الطبيعي؟ التحدي حقيقي، لكن الحل بسيط: استخدمها كأداة للإبداع. مثلًا، اليوم خطفت ابنتي كاميرا هاتفي وصنعت فيلمًا كرتونيًا عن مغامراتها في الحديقة. هل واجهتم تحديات مشابهة في منازلكم؟ شاركوا تجاربكم في التعليقات — دعوا نتعلم من بعضنا البعض!
Sorry, layout does not exist.