أحببت أن أحكي لكم عن تلك اللحظة السحرية التي يشع فيها وجه طفلة الصغيرة بضوء إبداعي وعظمة طموح! تخيل معي وجهها المبتسم وملامحه المتوهجة كأنها تتموضع على منصة أولمبية لتحقيقهذه الإنجازات العظيمة! في يومنا هذا، لم تعد قيم الأولمبياد مثل التفوق والإصرار حكراً على الحقول الرياضية فقط، بل أصبحت الشرارة التي تشعل أفضل ابتكارات التكنولوجيا […]
هل تصدقون؟ عقد بقيمة 19.4 مليار دولار يغير مستقبل أطفالنا! كم أب مشرف على بنتي الصغيرة، عندما تسمع عن صفقة ضخمة كهذه بين عملاقة مثل مايكروسوفت ونبيوس، لا يمكنك إلا أن تتساءل: هل سيكون عالمنا الرقمي هو المنزل الذي ستراه أطفالنا؟ وكيف يمكننا نحن الآباء توجيههم لمواجهة هذا المستقبل؟ يا إلهي، إنها فرصة ذهبية! في
كنت أشاهد ابنتي، وهي الآن في المرحلة الابتدائية المبكرة، تبني برجًا خشبيًا متمايلًا. كان الأمر بسيطًا جدًا ومليئًا بالإبداع. وبينما كنت أراقبها، فجأة اهتز هاتفي بإشعار عن شراكة ضخمة بين عملاقين في عالم التكنولوجيا، ASML وMistral AI. شعرت وكأن عالمين يتصادمان! عالم من الرقائق الدقيقة المعقدة وآخر من اللعب البسيط والمبهج. جعلني هذا أفكر: كيف
هل تعلم كم هو مثير للدهشة أن نرى بذرة صغيرة تكسر قشورها وتستعر نحو الضوء رغم كل التحديات؟! مع تكنولوجيا اليوم، يتحول الذكاء الاصطناعي إلى رفيق رائع في هذه الرحلة السحرية، ليساعد المحاصيل على الزهر حتى في أصعب الظروف وحمايتها من الأمراض. هذا ليس مجرد اختراع؛ إنه هدية أمل لكل من يحمل في قلبه شغف
لم أتوقف أبدًا عن إعجابي بقدرة أطفالي على استكشاف العالم بعيون مفتوحة! خلال أيامنا المدرسية الهادئة، أرى كيف تختلف طرق تعلمهم عن طريقتنا. ماذا لو كانت هناك طرق أكثر إثارة لتعزيز فضولهم الطبيعي؟ هذا يجعلني أتساءل عن التقنيات الناشئة في الفضاء الافتراضي وكيف يمكنها أن تحوّل تعليم أطفالنا إلى مغامرة حقيقية! كيف تساعد التجارب الغامرة
أتذكر عندما كانت ابنتي تتعلم المشي – كانت تتوقف، تسقط، ثم تنهض مرة أخرى. اليوم، وأنا أقرأ عن كيف أنقذ الذكاء الاصطناعي Google من التفكيك، أشعر بنفس الإحساس بالتأمل العميق: التكنولوجيا تتغير، ونحن نتعلم التكيف معها. القضاء الأمريكي قرر عدم تفكيك Google لأن الذكاء الاصطناعي أصبح منافسًا قويًا، مما غير ديناميكية السوق. هذا يجعلني أفكر:
أتذكر عندما كانت ابنتي الصغيرة تحاول شرح فكرة لها باستخدام الرسومات والحركات قبل أن تتقن الكلمات تماماً. كان الأمر أشبه بمشاهدة عقل صغير يبحث عن أفضل طريقة للتعبير عن نفسه. اليوم، أرى شيئاً مشابهاً يحدث مع واجهات الذكاء الاصطناعي – فهو يملك كل هذه القوة والقدرة، لكنه لا يزال يتعلم كيف ‘يتحدث’ بلغتنا بشكل طبيعي.
هل تتخيل عالماً حيث يختفي التلفزيون عندما لا تشاهده؟ أو حيث تصبح سيارتك مكاناً للاسترخاء والترفيه؟ هذا ليس خيالاً علمياً بعد الآن! بناءً على ذلك، مع فوز LG بجوائز IFA 2025 الابتكارية، تفتح هذه الابتكارات الباب أمام تجارب عائلية أكثر إثارة وإبداعاً. كيف يمكن لهذه الابتكارات أن تعزز تواصلنا العائلي؟ كيف يغير التلفزيون الشفاف تجربتنا
هذا الصباح، وأنا أتصفح الأخبار، استوقفني خبر مثير للاهتمام عن شركة اسمها فانتا وكيف تستخدم الذكاء الاصطناعي لإدارة المخاطر. وهنا لمعت في رأسي فكرة على الفور: ماذا لو استطعنا تطبيق نفس هذه المبادئ الذكية في بيوتنا لحماية فضول أطفالنا وتوجيههم بأمان؟ ما الذي تفعله فانتا باستخدام الذكاء الاصطناعي؟ ببساطة، هذا يعني أن الشركات صار عندها
NotebookLM: رفيقك الذكي في تنظيم الحياة اليومية – ليس للطلاب فقط! هل سبق وأن شعرت بأنك تغرق في الأوراق، الملفات، والمهام اليومية؟ أتذكر مرةً عندما حاولت تخطيط رحلة عائلية بسيطة… انتهى بي الأمر بأربع تطبيقات مفتوحة، عشر رسائل بريد إلكتروني، وقلق من أنني نسيت شيئاً مهماً. لكن ماذا لو كان هناك طريقة لجعل كل هذا
