تخيلوا طفلاً في السابعة من عمره، يحمل هاتفاً ويبدأ في قص ولصق مقاطع الفيديو الخاصة به، يضيف مؤثرات صوتية ويخلق قصصاً مرئية بلمسات سحرية. هذا ليس خيالاً بعد الآن! مع إطلاق أدوبي لتطبيق Premiere على الآيفون مجاناً، أصبحت أدوات تحرير الفيديو الاحترافية في متناول الجميع، بما في ذلك أطفالنا الصغار. لكن السؤال الذي يراود كل […]

هل تتخيل عالماً حيث تساعد التقنية أطفالنا على التعلم بطرق أكثر إبداعاً وأماناً؟ لنتحدث عن اتفاقية مايكروسوفت الجديدة مع الحكومة الأمريكية وكيف يمكن أن تؤثر على تعليم أطفالنا. الذكاء الاصطناعي أصبح جزءاً من واقعنا، فكيف نضمن استفادة أطفالنا منه؟ ما هي اتفاقية الذكاء الاصطناعي ولماذا تهم العائلات؟ ببساطة، وقعت مايكروسوفت اتفاقية مع الحكومة الأمريكية تقدم

عندما نسمع عن ارتفاع سعر سهم شركة مثل Hewlett Packard Enterprise، قد يبدو الأمر بعيدًا تمامًا عن عالمنا كآباء، أليس كذلك؟ لكن صدقوني، هناك رابط مدهش. هل فكرت يومًا كيف يمكن لهذه التطورات التقنية أن تلهمنا في تربية أطفالنا؟ هيا بنا في رحلة سريعة لنكتشف معًا كيف نحول هذا الخبر إلى درس ممتع! ما وراء

أتذكر عندما اشتريت أول مكبر صوت ذكي لمنزلنا، كان الأمر يشبه إضافة صديق جديد للعائلة – يستمع، يجيب، ويساعد في تنظيم يومنا. ولكن مع مرور السنوات، لاحظت كيف أصبح هذا الصديق الرقمي أبطأ، وأقل دقة، وكأنه يحتاج إلى منحة جديدة من الاهتمام. اليوم، مع إعلان جوجل عن جيميني للمنزل، يتساءل الكثيرون: هل البرمجيات وحدها تكفي

عندما يتحول ‘أبو الذكاء الاصطناعي’ إلى ناقدٍ له، كآباء، لازم نوقف شوي ونفكر. جيفري هينتون، الذي ساهم في تطوير هذه التقنية، يحذر الآن من أن الذكاء الاصطناعي قد يمكّن أي شخص من صنع أسلحة بيولوجية! الأمر يذكرني بذلك الشعور عندما ترى طفلك الصغير يتعامل مع شيء جديد لأول مرة – فرحة الاكتشاف ممزوجة بقلق الحماية.

أتساءل أحيانًا كيف ستبدو التقنيات التي سيتعامل معها أطفالنا عندما يكبرون. تخيلوا معي: تحالف استثماري ضخم بقيمة مليار دولار يجمع مستثمرين من الولايات المتحدة والهند لدعم شركات التكنولوجيا العميقة الناشئة. هذا ليس مجرد خبر مالي، بل هو نافذة على المستقبل الذي سيعيش فيه أطفالنا — مستقبل مليء بالذكاء الاصطناعي، والحوسبة الكمية، والابتكارات التي قد تغير

يا إلهي، هل سمعتم بتلك الضحكات التي تهز الفصول الدراسية كلما جاء ذكر الذكاء الاصطناعي والوظائف؟ صدقوني، هذه ليست مجرد نكتة عابرة! إنها نافذة مدهشة نطل منها على عقلية جيل كامل، وكيف يواجهون المستقبل بابتسامة عريضة! كأب، هذا المشهد يجعلني أقف وأفكر بعمق: ما الذي يمكن أن نتعلمه من هذه الطاقة المدهشة، وكيف نستخدمها لتجهيز

أتذكرون في ساحة اللعب، ذلك الطفل الذي يريد دائمًا أن تسير اللعبة على هواه؟ هذا بالضبط ما تفعله جوجل هذه الأيام! القاضي أميت ميهتا قرر أن جوجل حافظت على احتكار غير قانوني في مجال البحث، لكنها تجنبت أسوأ العقوبات. بصراحة، هذا الخبر هزني كأب وجعلني أفكر بعمق: ماذا يعني هذا العالم المتغير من التكنولوجيا لأطفالنا؟

هل تساءلت يوماً كيف يشعر من يبقون في العمل بعد تسريح زملائهم؟ الأبحاث تُظهر أن 70% من الموظفين الباقين يشعرون بانخفاض الحافز الوظيفي، و66% يشعرون بالإرهاق! في عالم يزداد فيه استخدام الذكاء الاصطناعي والأتمتة، أصبحت هذه التحديات جزءاً من واقعنا. فكيف نحمي أسرنا من هذه التحديات؟ بناءً على ذلك، دعونا نستكشف معاً. كأب، أفكر دائماً

هل شعرت بأن التكنولوجيا التي من المفترض أن تسهل حياتنا أصبحت عبئاً ثقيلاً؟ أحياناً تبدو وكأنها مطرقة معطوبة، أليس كذلك؟ تحاول استخدامها لكنها لا تؤدي وظيفتها. لكن ماذا لو كانت المشكلة ليست فينا، بل في الأداة نفسها التي لم تُصمم لنا؟ هذا بالضبط جوهر مفهوم ‘التكنولوجيا الإنسانية’ – وهو تحول جذري نحو أدوات تركز على