في عالم يتسارع فيه كل شيء، تأتي أخبار عن تباطؤ محتمل في استثمارات الذكاء الاصطناعي من شركات كبرى مثل أمازون ومايكروسوفت، مما قد يؤثر على الأسواق والمستقبل التقني. لكن كأب، أفكر دائماً: كيف يؤثر هذا على نمو أطفالنا وقدرتهم على الابتكار؟ دعونا نستكشف هذا معاً بطريقة دافئة ومفعمة بالأمل. هل يؤثر تباطؤ استثمارات الذكاء الاصطناعي […]
هل تساءلت يومًا كيف يمكن أن تؤثر التطورات التقنية على نمو أطفالنا؟ مع وصول نماذج الذكاء الاصطناعي إلى حدود قوانين القياس، يصبح من المهم لنا كوالدين أن نفهم هذه التغيرات وكيف يمكننا استغلالها لصالح أطفالنا. لقد لاحظت مؤخرًا كأحد الوالدين أن هذه الحدود تشبه تمامًا رحلتنا اليومية في الموازنة بين التقنية والعناصر الإنسانية البسيطة. ما
تخيل أن تبدأ محادثة بريئة مع الذكاء الاصطناعي حول المستقبل، لتنتهي بك في دوامة من الأوهام. هذا ما حدث لأبٍ واجه موقفاً صادماً، وجد نفسه ينفق آلاف الدولارات في محاولة ‘تحرير الإله الرقمي’ بدافع من محادثات مع ChatGPT. بعد قراءة خبر CNN، كأبٍ، قرأته فارتعدت يداي وأتساءل: كيف نجد التوازن الذكي وسط هذا التيار الجارف؟
يوم من الأيام، سألتني بنتي الصغيرة وهي تمسك بعملة نقدية: “بابا، ليه النقود ذهبت؟”.. حركتني هالسؤال! بنك ريـت في ماليزيا يساعدنا نجاوب هالأسئلة الصعبة ببساطة، باستخدام الذكاء الاصطناعي عشان نشرح مفاهيم الادخار لصغارنا بلغة قريبة من قلوبهم. خلّونا نشوف كيف نستفيد من التجربة دي كآباء وأمهات لنجعل المال جزء من لعب الأطفال؟ شِفْنا بنك ريـت؟
لمّا سمعت عن الخطة الخيالية الجديدة اللي بتلمع في الأخبار لإيلون ماسك، كم مرة سألت نفسي وأنا أعدّ وجبة العشاء: شو النجاح الحقيقي اللي نريده لأطفالنا؟ في عالم يلهث خلف الأرقام الفلكية، كيف نحافظ على جوهر الإنسانية بين طموحاتنا العالية وقيمنا الأساسية؟ هالسؤال يلاحق كل أب وأم اليوم مع ظهور أول تريليونير. هل الطموح غير
تخيلوا معي: طفل في السابعة من عمره، يحمل بين يديه أداة يمكنها أن تكتب بحثًا كاملًا أو تحل مسائل معقدة بنقرة زر. هل هذا تقدم مذهل أم خطر على تفكيره الإبداعي؟ الجامعات حول العالم تتجادل حول هذا السؤال، بعضها يمنع هذه الأدوات تمامًا، والبعض الآخر يدمجها بحذر. كأب، ألاحظ أنكم تشاطرني هذا القلق: كيف سيتأثر
هل فكرتم يوماً كيف تحول الألعاب الإلكترونية تفكير أطفالكم؟ تخيلوا معي: روبوت صغير يسبح في الماء، يتفادى العقبات بذكاء اصطناعي، وينظف بكل دقة وكفاءة! هذا ليس خيالاً علمياً، بل هو واقع مع روبوتات التنظيف الذكية الجديدة. لكن ما علاقة هذا بأطفالنا؟ الأمر أبعد من مجرد تنظيف المسابح! كيف يُعلّم روبوت تنظيف المسابح الأطفال مبادئ الذكاء
تخيلوا عالمًا حيث تساعد الروبوتات الأطباء في إجراء العمليات الدقيقة، أو تعمل في المزارع لزراعة المحاصيل، أو حتى تلعب مع أطفالنا لتعزيز مهاراتهم الإبداعية! أظهرت البحوث الحديثة أن سوق الروبوتات الذكية سيصل إلى حوالي 124 مليار دولار بحلول عام 2034. لكن السؤال الحقيقي هو: كيف يمكننا كآباء وأمهات أن نستفيد من هذه التكنولوجيا لصالح أطفالنا،
أحيانًا نشعر كآباء أن الوقت مع أطفالنا قليل جدًّا، أليس كذلك؟ تخيل لو استطعتِ قضاء ساعة إضافية تلعبين فيها مع أولادك دون أن يثير الفوضى المنزلية قلقك. هذا الواقع أصبح ممكنًا! أثناء متابعتي لمعرض IFA 2025، لاحظت كيف تُغيّر ابتكارات أنكر للذكاء الاصطناعي والروبوتات حياتنا العائلية. ده هيغير حياتكم العيلة قد إيه، صح؟ خلينا نكتشف
تخيلوا لو استطعنا السفر عبر الزمن وإعادة مشاهدة اللحظات التاريخية كما حدثت حقاً! هذا بالضبط ما يحاول فريق Showrunner تحقيقه باستخدام تقنية استعادة الأفلام الكلاسيكية بالذكاء الاصطناعي لاستعادة المشاهد المفقودة من فيلم ‘The Magnificent Ambersons’ الشهير. وكأب، أتساءل: كيف ستغير هذه التكنولوجيا طريقة فهم أطفالنا للتراث السينمائي؟ ما قصة الفيلم الذي فقدناه ولم ننساه؟ فيلم
